“ميكاراما” الدار البيضاء تحتضن العرض الأول لفيلم “أزرق القفطان”

"أزرق القفطان".. رغم كل ما سيقع من أحداث وما سيواجهونه من صعوبات سيوحد الحب بين الزوجين، ليساعد كل منهما الآخر على مواجهة مخاوفه.
احتضنت قاعة السينما “ميكاراما” بمدينة الدار البيضاء، مساء أمس الثلاثاء، فعاليات العرض الأول للفيلم السينمائي “أزرق القفطان”، لمخرجته مريم التوزاني، وذلك بعد تألقه في محافل دولية بأزيد من 35 تتويجا، وتسجيله أرقاما قياسية من حيث الحضور الجماهيري خارج المغرب.

ووفق بلاغ للشركة المنتجة، استطاع فيلم “أزرق القفطان” المشاركة في فعاليات مهرجان كان السينمائي 2022، وذلك بعد مشاركته في فقرة “نظرة ما”، وفاز بجائزة “فيبريسي” للنقاد الدوليين. كما حصل الفيلم على جائزة لجنة التحكيم في المسابقة الرسمية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش.

ويعد كذلك، ثاني فيلم طويل للمخرجة المغربية مريم التوزاني، وقد تم انتقاءه من بين أفضل 15 فيلما أجنبيا للمشاركة في سباق الأوسكار، كما أنه العمل الوحيد الناطق باللغة العربية الذي تم اختياره في العام الحالي، والوحيد في القارة الإفريقية.

ويجسد كل من بطولة العمل الفني، لبنى أزبال، وصالح بكري، وأيوب ميسيوي، ومونية لمكيمل، وحميد الزوغي، وعدد من الممثلات والممثلين المغاربة.

ويروي الشريط الطويل، قصة حياة زوجين يملكان معا محلا لخياطة القفطان التقليدي بمدينة سلا، يخفيان سرا لا يعلمه أحد، ويواجهان صعوبات في حياتهما، بسبب مرض الزوجة ودخول شاب متدرب إلى حياتهما لتعلم أصول حرفة الخياطة، مما يؤثر على توازن حياتهما.

من جانب آخر، يجوب فيلم “أزرق القفطان”، لمنتجه نبيل عيوش، خلال سنة 2023 أغلب دول العالم، بعد بيع حقوق عرضه في أكثر من 30 منطقة، وحقق نجاحا كبيرا في فرنسا حيث بيعت 210,000 تذكرة. 

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.