بيلا حديد تستعد لمقاضاة أديداس

قالت مصادر مُطلعة على الوضع، أن بيلا حديد استعانت بمحامين ضد شركة أديداس بسبب افتقارها إلى المساءلة العامة، وذكرت أنها تشعر أنهم قادوا ضدها حملة قاسية ومدمرة.

تداولت عدة منابر إعلامية عالمية أخبار حول انزعاج بيلا حديد من قيام الشركة بإطلاق حملة من شأنها ربط أي شخص بمأساة، مثل مذبحة الرياضيين الإسرائيليين في الألعاب الأولمبية في ميونيخ عام 1972، حيث يتعارض هذا العنف مع آراء بيلا الخاصة.

على الرغم من التقارير السابقة التي تُفيد باستبعادها نهائياً من قبل الشركة، فإن المصادر أكدت أن بيلا لا تزال مُتعاقدة مع شركة أديداس. وقد وضعت “أديداس” عارضة الأزياء في إعلان لحذاء رياضي قديم مُرتبط بأولمبياد ميونيخ عام 1972، والذي شهد مقتل 11 رياضياً إسرائيلياً على يد مجموعة فلسطينية.

وفي نهاية الأسبوع الماضي، أعلنت أديداس أنها قررت استبعاد بيلا من حملتها، وأنها لم تكن تقصد أي ربط بين إصدارها والمآسي التاريخية، وأعلنت أنها ستقوم بمراجعة حملتها.

إستبعاد بيلا حديد من الحملة أثار موجة من الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أعرب أحد المتابعين عبر منصة إكس عن رفضه للشركات التي تُظهر نقاطاً مشتركة مع معاداة السامية، مما دفع إلى انطلاق مُطالبات واسعة تطلب مقاطعة Adidas.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.