فنانون مغاربة يسجلون نجاحات صيفية قياسية على يوتيوب

شهدت الساحة الفنية المغربية إطلاق العديد من الأعمال الفنية التي حققت نسب مشاهدة قياسية على منصات التواصل الاجتماعي. فقد تخطت بعض الأغاني حاجز المليون مشاهدة في فترة وجيزة، محققة نجاحات كبرى للفنانين المغاربة.

في هذا الصيف، استهلت فئة عريضة من الفنانين المغاربة الإطلاع على نتائج خطتها الإبداعية، والتي كسرت حاجز المليون مشاهدة في عدد من الحالات.

برز على رأس هذه الإصدارات الناجحة أغنية الثنائي سعد لمجرد وحاتم عمور، التي تخطت عشرة ملايين مشاهدة خلال ثلاثة أسابيع فقط من طرحها على منصة “يوتيوب”. وكان هذا العمل الأول الذي يجمع بين هذين الفنانين.

ولم يكن للفنان نعمان بلعياشي أن يمرر افتتاح فصل الصيف دون طرح أغنيته الجديدة “بلا بلا”، والتي حققت أكثر من 15 مليون مشاهدة في ثلاثة أسابيع فقط. وتميزت هذه الأغنية بتعاون الفنان مع إحدى المؤثرات على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي نفس السياق، برز الفنان زهير بهاوي على رأس هذه القائمة بأغنيته الجديدة “ماقدر”، والتي حققت أكثر من 27 مليون مشاهدة خلال شهر واحد من إصدارها. وامتاز هذا العمل بتداوله السريع والكثيف، حيث تخطى حدود المغرب ليصل إلى بقية الدول العربية.

ورغم هذه النجاحات الكبرى، لا يزال بعض الفنانين يحاولون بلوغ المليون الأول على مر أيام أسبوعهم الأول. ويُعد ذلك مؤشرًا على الحراك الفني الملحوظ في الساحة الفنية المغربية هذا الصيف.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.