ماريا شارابوفا تستمتع باللإجازة في المغرب

تقضي لاعبة التنس الروسية السابقة ماريا شارابوفا إجازتها في المغرب، وهي وجهة زارتها الرياضية الشهيرة عدة مرات من قبل لاستكشاف الطعام والثقافة والتقاليد.

شاركت لاعبة التنس السابقة عدة صور من رحلتها الأخيرة إلى المغرب. وفي إحدى الصور، ظهرت الرياضية وهي ترتدي عباءة مغربية تقليدية في مكان يشبه الرياض أو الفنادق المغربية التقليدية أو المساكن المعروفة بحدائقها وساحاتها المغلقة.

في العديد من المدن المغربية، بما في ذلك فاس ومراكش والرباط، تتخذ العديد من الفنادق الفخمة شكل الرياض، حيث تجتذب ملايين السياح والمشاهير الذين يسعون لاستكشاف ثقافة البلاد وتقاليدها.

كما شاركت شارابوفا صورًا لأبواب المغرب التقليدية وهندستها المعمارية، بالإضافة إلى بعض المنشورات الأخرى التي تظهر أطباق الطاجين.

وهذه ليست المرة الأولى التي تزور فيها شارابوفا المغرب. ففي عام 2019، نشرت لاعبة التنس الشهيرة سلسلة من الصور الملونة وبالأبيض والأسود من إقامتها في مراكش.

كما نشر المصور والمصمم المغربي الشهير حسن حجاج، صورة أخرى لشارابوفا عبر حسابه على إنستغرام من جلسة تصوير مع نجمة التنس.

وظهرت شارابوفا في الصورة بإطلالة بوهيمية. وارتدت وشاحاً وقفطاناً ملوناً وسروالاً فضفاضاً منقطاً باللونين الأصفر والأسود وجوارب طويلة ملونة و”شباشب”.

يجذب المغرب ملايين السياح من جميع أنحاء العالم كل عام، بما في ذلك المشاهير الذين يستمتعون بتاريخ البلاد الغني وتنوعها الثقافي.  وبحلول نهاية نونبر 2023، زار المغرب أكثر من 13 مليون سائح.

كما ظهرت المملكة أيضا في قوائم العديد من المجلات التي يجب زيارتها، والتي تسلط الضوء على أفضل الوجهات التي يمكن للسائح استكشافها في عام 2024.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.