الفنانة الأمريكية دوا ليبا تتحدى المخاطرة من أجل فلسطين

كانت ليبا قد أثارت جدلاً واسعًا الشهر الماضي بوصفها الحرب الإسرائيلية على غزة بأنها "إبادة جماعية"، ونشرت رسومًا بيانية وهاشتاجات لدعم غزة على إنستغرام، والتي تابعها ما يقرب من 88 مليون متابع.

في خطوة جريئة، أعلنت النجمة البريطانية الألبانية دوا ليبا عن استعدادها للمخاطرة “برد فعل عنيف” من أجل دعم قضية فلسطين والإدانة الصارحة للعدوان الإسرائيلي على غزة.

في مقابلة مع راديو تايمز، قالت ليبا إن دعم فلسطين عبر وسائل التواصل الاجتماعي يستحق المخاطرة، مؤكدة أنها تدرك أن تصريحاتها السياسية ستواجه “رد فعل عنيف” من البعض. ولكنها أكدت أيضًا أن هذا الأمر “ضروري للصالح العام”، وأنها على استعداد لتحمل تبعات مواقفها.

وكانت ليبا قد أثارت جدلا واسعا الشهر الماضي بوصفها الحرب الإسرائيلية على غزة بأنها “إبادة جماعية”، ونشرت رسومًا بيانية وهاشتاجات لدعم غزة على إنستغرام، والتي تابعها ما يقرب من 88 مليون متابع.

وقالت ليبا: “عندما أتحدث عن أشياء سياسية، فإنني أتحقق من نفسي مرتين لأقول: ‘حسنا، هذا يتعلق بشيء أكبر مني بكثير، وهو ضروري – وهذا هو السبب الوحيد وعزائي الوحيد في القيام بذلك’.”

وأضافت: “سيُقابل دائمًا برد فعل عنيف وآراء الآخرين، لذا فهو قرار كبير، أقوم بموازنة الأمر، لأنني أشعر في نهاية الأمر أن ذلك من أجل الصالح العام، لذلك أنا على استعداد لتلقي هذه الضربة”.

وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي تستعد فيه ليبا لتقديم حفل ضخم في مهرجان غلاستونبري في وقت لاحق من هذا الشهر. ويُنظر إلى موقفها الداعم لفلسطين على أنه تحد شجاع لخطاب السياسة المهيمن.

العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.
تم الإعلان عن فتح باب الترشيح للدورة الثانية لجائزة ابن رشد للوئام، بمبادرة من جمعية الصداقة الأندلسية المغربية "منتدى ابن رشد"، التي تنشط في تعزيز العلاقات بين المغرب وإسبانيا وتوطيد التقارب بين الشعبين الجارين.
تم عرض الفيلم المغربي الكوميدي "أنا مش أنا"ضمن فقرة "عروض خاصة"، المنظمة في اطار فعاليات الدورة ال45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي ينظم الى غاية 22 نونبر الجاري.