بسمة بوسيل ترد على الانتقادات التي طالتها بعد تضامنها مع دنيا بطمة

تعرضت المغنية بسمة بوسيل لانتقادات حادة إثر تدوينة لها على حسابها الشخصي بمنصة "انستغرام" خلال شهر رمضان.

هاجم العديد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بسمة بوسيل على حسابها الشخصي بسبب دعائها لدنيا بطمة بمناسبة الشهر الفضيل، حيث تقضي الأخيرة عقوبتها الحبسية بسبب اتهامات وجهت لها في قضية حساب “حمزة مون بيبي”.

ردت بسمة بوسيل على منتقديها بكلمات قوية وشديدة اللهجة، مؤكدة موقفها الصريح في دعم ومساندة دنيا بطمة في محنتها، وأعلنت استمرارها في الدعاء لها طوال شهر رمضان.

ووجهت بوسيل رسالة خاصة لمنتقديها، أكدت فيها أنها دنيا بشر وليس من حقهم أن يحاسبوا الناس ويتدخلوا في شؤونهم الخاصة، واصفة تعليقاتهم بالـ”فتنة”، ومطالبة المتابعين بعدم التدخل بكلام جارح وسلبي عندما تساند شخص معين أو تدعو له.

كما أعربت بوسيل عن استيائها الشديد من التعليقات السلبية التي تلقتها، مشيرة إلى معاناة بطمة داخل السجن وابتعادها عن بناتها. وأكدت أنها لن تسامح منتقديها أبدًا.

في ختام تدوينتها، أعربت بوسيل عن حبها الشديد لصوت وموهبة بطمة، مشددة على أهمية التضامن والمساندة كشعب مغربي واحد لكل فنان يمر بأزمة أو أوقات صعبة.

يُذكر أن هذه الأحداث أثارت جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تناقش الجماهير والنشطاء حول مدى صحة وملاءمة دعاء بوسيل وردود فعلها على الانتقادات.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.