دنيا بوطازوت تغني جنيريك “ولاد يزة” برمضان

حققت بوطازوت نجاحًا كبيرًا في مجالي الدراما والكوميديا، مما ساهم في زيادة شعبيتها في المغرب.

دنيا بوطازوت، الممثلة المغربية الموهوبة، تستعد لتحقيق تجربة جديدة في مسيرتها الفنية بعد حققتها العديد من النجاحات في تجسيد شخصيات متنوعة في المسلسلات المغربية. 

وسيكون تأديتها لشارة السلسلة هو أول تجربة في مسيرتها الفنية. ستتميز الأغنية بإيقاع شبابي خفيف ومرح، حيث تمت كتابة كلماتها وتلحينها من قبل الفنان يونس آدم، المعروف بتوليه الإشراف على عدد كبير من شارات المسلسلات المغربية الدرامية وأغاني النجوم المغاربة.

تدور أحداث سلسلة “ولاد يزة”، التي تقوم ببطولتها بوطازوت بالإضافة إلى مجموعة من الفنانين المغاربة، في إطار كوميدي. وتتألف السلسلة من حلقات قصيرة تستغرق 13 دقيقة، وستعرض يوميا خلال شهر رمضان على القناة الأولى المغربية.

من جهته، صرح أيوب بندقية، المسؤول عن أعمال دنيا بوطازوت، أن الممثلة ستتولى تقديم جنيريك السلسلة الكوميدية “أولاد يزة”، التي ستعرض خلال الموسم الرمضاني القادم من إنتاجات المغرب. يأتي ذلك بعد تجربتها في مجال الغناء في المسلسل “المكتوب”.

وتروي السلسلة قصة “يزة”، الأرملة القوية والمستقلة، التي قررت أن تكرس حياتها لتربية ابنها علي بمفردها بعد وفاة زوجها. يعيشان حياة هادئة في البادية، لكن هذا الوضع لن يدوم طويلاً، حيث يعود ابنها الثاني مراد وزوجته من فرنسا بنية الاستقرار معهما. تنشأ منافسة بين الأبناء، مما يؤدي إلى حدوث مواقف هزلية وتجاذبات مضحكة.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par Fattah Elgharbaoui ( officiel ) (@fattahelgharbaoui)

هذا، وتعد دنيا بوطازوت واحدة من الوجوه الفنية البارزة في المغرب، وقد حققت شهرة واسعة بفضل موهبتها وأدائها المتميز. يترقب الجمهور بشغف مشاركتها في سلسلة “ولاد يزة”، ويتوقع أن يستمتعوا بالتجربة الكوميدية الجديدة التي ستقدمها.

بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.
للدراسة أو لغيرها من الأسباب، يغادر الأبناء البيت، فيجد الزوجان نفسيهما مقابل واقع مختلف، فرصة لاستعادة المشاعر أم تهديد للعلاقة الزوجية ؟ كيف يمكن التكيف مع هذا التغيير، وإعادة اكتشاف الهوية الجديدة للزوجين وكيف يمكن استثمار هذه الفترة بشكل إيجابي وبناء علاقة أكثر انسجاما ؟