سحر القفطان المغربي يكتسح حفل جوائز “جوي أووردز”

سحر القفطان المغربي يكتسح حفل جوائز "Joy Awards" بالرياض، حيث تألقت فنانات المغربيات بأزياء مستوحاة من التراث.
 

شهد حفل توزيع جوائز “Joy Awards” بالرياض، والذي يعتبر من أبرز الفعاليات الفنية في المنطقة، تألقاً خاصاً للنجمات المغربيات اللواتي اختلن في إطلالاتهن بالقفطان المغربي الأصيل. وقد أذهلت هؤلاء النجمات الحضور بإطلالاتهن الفريدة التي جمعت بين الأصالة والعصرية، مما سلط الضوء على جمال القفطان المغربي وأناقته.

فقد اختارت الفنانة المغربية سلمى رشيد قفطاناً باللون الأحمر بتصميم عصري، مزين بالتطريزات اليدوية الفاخرة والألوان الزاهية، مما أضفى عليها لمسة من الأناقة والجاذبية. أما الفنانة ميساء دعاء، فقد تألقت في قفطان بتصميم كلاسيكي، مع لمسات عصرية، حيث تميزت إطلالتها بالأناقة والرقي.

كما تألقت المؤثرة ميس دعاء في قفطان باللون الأبيض، مزين بالتطريزات الفضية، مما أضفى عليها إطلالة ملكية. ولم تختلف الفنانة أسماء المنور، التي اختارت قفطانا أخضر ملكي بتصميم جمع الأصالة والحداثة، جمع بين التراث المغربي والعناصر العصرية، مما أثار إعجاب الحضور.

ولكن من أبرز الإطلالات كانت إطلالة الفنانة دعاء اليحياوي كثيراً، حيث اختارت قفطاناً باللون الذهبي، مزيناً بالخرز واللؤلؤ، مما أضفى عليها لمسة من الفخامة والأناقة.

وقد أثبتت النجمات المغربيات من خلال إطلالاتهن في حفل جوائز “Joy Awards” أن القفطان المغربي ليس مجرد قطعة ملابس تقليدية، بل هو تحفة فنية تعبر عن الهوية المغربية، ويمكن أن يكون مصدر إلهام للمصممين والمبدعين في جميع أنحاء العالم.

وقد أثارت هذه الإطلالات جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشاد الجمهور بجمال وأناقة النجمات المغربيات، وتداولوا صورهن على نطاق واسع.

ولا شك أن هذا التقدير الدولي للإطلالات المغربية سيساهم في تعزيز مكانة القفطان المغربي كرمز للأناقة والجمال، وسيشجع المزيد من المصممين على الاهتمام بهذا الإرث الثقافي الغني.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.