بعد 17 عاما.. نيكول كيدمان تعود للمسرح

تعود نيكول كيدمان إلى المسرح في لندن في سبتمبر المقبل لتجسد دور العالمة البريطانية روزاليند فرانكلين بمسرحية (فوتوغراف 51)، وذلك بعد 17 عاماً من ظهورها الأول، بمسارح العاصمة البريطانية.

وتتناول المسرحية -لمؤلفتها آنا زيجلر- قصة فرانكلين التي ساهمت أبحاثها في اكتشاف التركيب الحلزوني المزدوج للحمض النووي (دي.إن.إيه) في 1953.

ووقفت كيدمان -الحائزة على جائزة الأوسكار- على المسرح في بريطانيا لأول مرة في 1998، عندما قدمت مسرحية (ذا بلو رووم) للمخرج ديفيد هير على مسرح (دونمار ويرهاوس)، وقدمت أداء نال إعجاب النقاد.

ورشحت عن دورها في تلك المسرحية لنيل جائزة اوليفييه، التي تعد أبرز جائزة مسرحية في لندن.

ويتولى البريطاني، مايكل جرانديج إخراج مسرحية (فوتوغراف 51) في عودة لتعاون سابق مع كيدمان، بعد فيلمهما الروائي الطويل (جينياس).

وتسجل المسرحية -التي ستعرض على مسرح (نويل كوارد)- عودة فرقة جرانديج المسرحية إلى منطقة وست إند في لندن، والتي شهدت من قبل أعمالاً ناجحة في 2013/2014 مثل (هنري الخامس)، التي قام ببطولتها الممثل البريطاني جود لو.

ويبدأ عرض (فوتوغراف 51) في 14 سبتمبر ، وحتى 21 نوفمبر .

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.