جدل عراقي حول أغنية اعطيني صاكي

اتسعت دائرة الجدل حول أغنية “اعطيني صاكي” لزينة الداودية، لتشمل العراقيين الذين انقسموا بين متفاعل إيجابي مع الأغنية وبين معترض على مستواها الفني ونعتها بالسخف والابتذال.

وقد احتدم هذا النقاش بعد أن أقدم الشاعرالعراقي شعلان شريف على نقل الأغنية للغة العربية الفصحى، ووضع عنوانا لمساهمته هذه : محاولة في الترجمة وحب الحياة واكتشاف لغات الشعوب. صادق الطائي، استغرب من تهجم البعض على الأغنية : “صوت واسع والأغنية جميلة ولم أفهم سر تهجم البعض عليها، هذا النمط من الغناء أشبه بالغناء الريفي، لدينا (في العراق) والغناء الشعبي المغربي – مثل الراب في الجزائر … ، اللحن ليس خليجيا إلا أنه نمط مغربي، ويشير البعض إلى أنه متحدر من الغناء الشعبي الأندلسي، ويمكنك ملاحظة الروح الأندلسية وخصوصا في الغناء الشعبي الإسباني”.
ولم يكتف الشاعر العراقي بترجمة الأغنية إنما دافع عنها بقوله : “الذين يتهجمون على أغنية زينة الداودية هم نوعان من المنافقين : النوع الأول الذي يتظاهر بالفضيلة ويخشى عليها (الفضيلة) من فتاة تفتخر بجمالها وتدعو بنات جنسها إلى الاستمتاع بالجمال والحياة.. هؤلاء طبعا في السر يمارسون كل الموبقات…. النوع الثاني هم المثقفون الذين يتظاهرون بالتعالي على الفنّ الشعبي وهؤلاء كلهم يستمعون إلى أغنية زينة وما يشبهها في جلساتهم الحميمية الخاصة ويسخرون منها في العلن!

سيلين ديون تصل إلى العاصمة الفرنسية باريس، استعدادًا لمشاركتها في افتتاح أولمبياد 2024.
حققت اللاعبة الدولية المغربية فاطمة تاغناوت حلمًا طال انتظاره بانضمامها إلى نادي إشبيلية الإسباني للسيدات، لتصبح أول لاعبة مغربية ترتدي قميص النادي الأندلسي.
قالت مصادر مُطلعة على الوضع، أن بيلا حديد استعانت بمحامين ضد شركة أديداس بسبب افتقارها إلى المساءلة العامة، وذكرت أنها تشعر أنهم قادوا ضدها حملة قاسية ومدمرة.