توفي مساء الجمعة الفنان الآمازيغي عموري امبارك عن عمر يناهز 64 سنة. بعد معاناة طويلة مع المرض ويعد الفقيد أحد أعمدة الفن الأمازيغي، الذي ساهم في إضفاء لمسة من التجديد على الأغنية الأمازيغية التي أصبحت معه أغنية عصرية بروح أصيلة، نقلت بإحساس مرهف أشجان الإنسان في حالات كثيرة وتغنت بالحب والغربة كما الحرمان والفرح. لتجعل من الراحل فنانا أصيلا ذو تجربة موسيقية متميزة.