سميرة بنسعيد "مظلومة"

تجددت المضايقات التي كانت تعرضت لها المطربة المغربية الكبيرة سميرة بنسعيد، بعد حملة موجهة ضدها قادتها بعض الصحف المصرية.

وكانت النجمة المغربية قد التزمت الصمت اتجاه ما حصل في مصر بعد الثورة ، شأنها شأن العديد من النجوم المصريين الكبار، باعتبارها ضيافة في بلاد الكنانة، غير أن الإعلام المصري الموجه لم يحترم رغبتها وبدأ ينبش بتفاصيل حياتها ويخترع الروايات حولها وحول علاقتها برموز النظام السابق.

وهذا ما دفع النجمة المغربية إلى التفكير في العودة إلى المغرب للاستقرار نهائيا ومغادرة القاهرة، شأن العديد من الفنانات المغربيات اللواتي استقررن في دبي، بعد موجة الربيع العربي وكساد الحقل الفني.

وقدمت الفنانة  منذ مدة وجيزة أغنيتها “مظلوم” باللهجة الخليجية، التي لاقت نجاحا كبيرا، كما أحيت أمس سهرة ضمن “ليالي مزغان” في المغرب.

وصف العمل بأنه "حاجة حلوة بتتكلم عن نفسها" واعتبره تخليدا لذكرى السيدة أم كلثوم، وهو ما يشكل في نظره مسؤولية كبيرة على عاتق صناع الفيلم.
لمواجهة هذا الخطر، تقدم الجمعية الألمانية لعلاج السكري خطة وقائية متكاملة تركز على تعديل نمط الحياة.
يعد هذا التتويج اعترافا جديدا بدور مدينة فاس التاريخي كملتقى للحوارات الروحية، وبمكانة مهرجانها الذي انطلق عام 1994 كمنصة عالمية رائدة للحوار الثقافي والإنساني المثمر.