سميرة بنسعيد "مظلومة"

تجددت المضايقات التي كانت تعرضت لها المطربة المغربية الكبيرة سميرة بنسعيد، بعد حملة موجهة ضدها قادتها بعض الصحف المصرية.

وكانت النجمة المغربية قد التزمت الصمت اتجاه ما حصل في مصر بعد الثورة ، شأنها شأن العديد من النجوم المصريين الكبار، باعتبارها ضيافة في بلاد الكنانة، غير أن الإعلام المصري الموجه لم يحترم رغبتها وبدأ ينبش بتفاصيل حياتها ويخترع الروايات حولها وحول علاقتها برموز النظام السابق.

وهذا ما دفع النجمة المغربية إلى التفكير في العودة إلى المغرب للاستقرار نهائيا ومغادرة القاهرة، شأن العديد من الفنانات المغربيات اللواتي استقررن في دبي، بعد موجة الربيع العربي وكساد الحقل الفني.

وقدمت الفنانة  منذ مدة وجيزة أغنيتها “مظلوم” باللهجة الخليجية، التي لاقت نجاحا كبيرا، كما أحيت أمس سهرة ضمن “ليالي مزغان” في المغرب.

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.