شاب مثلي الجنس ينجو من موت محقق في فاس في نهار رمضان

أظهر فيديو يتداول على موقع يوتيوب على نطاق واسع، إقدام عدد كبير من الشباب على الاعتداء على شاب، قبل أنه مثلي الجنس.

وحاصر متجمهرون في فاس الشاب داخل سيارة أجرة، وأرغموا السائق على إنزاله، قبل أن يشبعوه ضربا وركلا، على غرار ما نراه في فيديوهات داعش، وكادوا أن يتسببوا في مقتله، لولا تدخل رجل شرطة كان موجودا في عين المكان، والذي أنقذه من موت محقق.

ويشكل هذا الاعتداء تطورا خطيرا، في الشارع المغربي، بعد حادثة فتاتي أكادير، حيث تكررت حوادث الانفلات في الشارع، مما يثير مخاوف من تطورات قد تثير فوضى وأعمال شغب.

واصدر وكيل الملك في فاس أوامر بالتحقيق في الواقعة، خصوصا أن المعتدين واضحي الملامح في الفيديوهات المنتشرة على المواقع الاجتماعية.

 

وصف العمل بأنه "حاجة حلوة بتتكلم عن نفسها" واعتبره تخليدا لذكرى السيدة أم كلثوم، وهو ما يشكل في نظره مسؤولية كبيرة على عاتق صناع الفيلم.
لمواجهة هذا الخطر، تقدم الجمعية الألمانية لعلاج السكري خطة وقائية متكاملة تركز على تعديل نمط الحياة.
يعد هذا التتويج اعترافا جديدا بدور مدينة فاس التاريخي كملتقى للحوارات الروحية، وبمكانة مهرجانها الذي انطلق عام 1994 كمنصة عالمية رائدة للحوار الثقافي والإنساني المثمر.