شاب مثلي الجنس ينجو من موت محقق في فاس في نهار رمضان

أظهر فيديو يتداول على موقع يوتيوب على نطاق واسع، إقدام عدد كبير من الشباب على الاعتداء على شاب، قبل أنه مثلي الجنس.

وحاصر متجمهرون في فاس الشاب داخل سيارة أجرة، وأرغموا السائق على إنزاله، قبل أن يشبعوه ضربا وركلا، على غرار ما نراه في فيديوهات داعش، وكادوا أن يتسببوا في مقتله، لولا تدخل رجل شرطة كان موجودا في عين المكان، والذي أنقذه من موت محقق.

ويشكل هذا الاعتداء تطورا خطيرا، في الشارع المغربي، بعد حادثة فتاتي أكادير، حيث تكررت حوادث الانفلات في الشارع، مما يثير مخاوف من تطورات قد تثير فوضى وأعمال شغب.

واصدر وكيل الملك في فاس أوامر بالتحقيق في الواقعة، خصوصا أن المعتدين واضحي الملامح في الفيديوهات المنتشرة على المواقع الاجتماعية.

 

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.