غياب تام للدراما السورية في ثالث رمضان على التوالي

تواصل الدراما السورية غيابها للسنة الثالثة على التوالي منذ اندلاع الأحداث في سورية ، والتي ساهمت بشكل كبير في  خروج العديد من صناعها نحو الخارج وبالتحديد الإقامة في دول الخليج،

كما لحق الدمار  المنشئات الفنية واستدويوهات التصوير، بعد أن كانت عرفت فترة زاهرة، خصوصا مع أعمال المخرج حاتم علي والمسلسلات البدوية التي شدت إليها انتباه المشاهد العربي، بعد هيمنة كاسحة للدراما التركية .

في حين تعود الدراما المصرية باحتشام، بعد انحسار موجة الربيع العربي واستقرار الأوضاع في مصر.

بتعليمات من جلالة الملك سيخصص يوم غذ الأربعاء للمنتخب الوطني لكرة القدم لأقل من 20 سنة ، بطل كأس العالم، استقبال يليق بأبطال هذا الإنجاز الرياضي التاريخي غير المسبوق.
من تصحيح الهالات السوداء إلى إبراز الملامح، أصبح الكونسيلر أو خافي العيوب مستحضرا لا غنى عنه في روتين الجمال، كونه الحل الأمثل والفوري لإزالة آثار التعب، شريطة اختيار التركيبة المناسبة والدرجة الملائمة.
يؤكد المغرب ريادته في تطوير الاقتصاد الاجتماعي عبر استعراض تجربته في دعم التعاونيات وتمكين المرأة وتعزيز الشراكات الإفريقية.