غياب تام للدراما السورية في ثالث رمضان على التوالي

تواصل الدراما السورية غيابها للسنة الثالثة على التوالي منذ اندلاع الأحداث في سورية ، والتي ساهمت بشكل كبير في  خروج العديد من صناعها نحو الخارج وبالتحديد الإقامة في دول الخليج،

كما لحق الدمار  المنشئات الفنية واستدويوهات التصوير، بعد أن كانت عرفت فترة زاهرة، خصوصا مع أعمال المخرج حاتم علي والمسلسلات البدوية التي شدت إليها انتباه المشاهد العربي، بعد هيمنة كاسحة للدراما التركية .

في حين تعود الدراما المصرية باحتشام، بعد انحسار موجة الربيع العربي واستقرار الأوضاع في مصر.

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.