فرنسا : عملية إرهابية تخلف قتيلا وعدة جرحى

قتل شخص وأصيب آخرون، في هجوم نفذه شخص يحمل راية لجماعات إسلامية متشددة، الجمعة، في مصنع للغاز قرب ليون شرقي فرنسا، قبل اعتقاله، بحسب مصادر متطابقة.

ودخل المهاجم مصنع الغاز في منطقة سان كانتان فالافييه وهو يرفع علما جهاديا، وفجر عددا من قوارير الغاز وفق المصدر.

وذكرت حصيلة أولى مقتل شخص عثر على جثته مقطوعة الرأس قرب الموقع، وإصابة شخصين بجروح طفيفة.

وأعلنت مصادر قريبة من التحقيق لاحقا عن توقيف الرجل الذي يشتبه بأنه شن الهجوم.

وصرح أحد المصادر: “بحسب العناصر الأولى في التحقيق دخلت سيارة فيها شخص أو أكثر المصنع. وعندها وقع انفجار. عثر على جثة مقطوعة الرأس قرب المصنع، لكننا لا نعلم إن كانت نقلت إلى هذا الموقع. كما عثر في المكان على راية تحمل كتابة باللغة العربية”.

وأكد وزير الداخلية الفرنسي بيرنار كازنوف أنه سيتجه “فورا” إلى مكان الهجوم، الذي يأتي بعد حوالى 6 أشهر على هجمات في باريس أدت إلى مقتل 17 شخصا في يناير.

وقرر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مغادرة القمة الأوروبية والعودة إلى باريس بعد الهجوم، فيما قررت الحكومة تشديد الأمن في جميع المواقع الحساسة في ليون.

 

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.