فرنسا : عملية إرهابية تخلف قتيلا وعدة جرحى

قتل شخص وأصيب آخرون، في هجوم نفذه شخص يحمل راية لجماعات إسلامية متشددة، الجمعة، في مصنع للغاز قرب ليون شرقي فرنسا، قبل اعتقاله، بحسب مصادر متطابقة.

ودخل المهاجم مصنع الغاز في منطقة سان كانتان فالافييه وهو يرفع علما جهاديا، وفجر عددا من قوارير الغاز وفق المصدر.

وذكرت حصيلة أولى مقتل شخص عثر على جثته مقطوعة الرأس قرب الموقع، وإصابة شخصين بجروح طفيفة.

وأعلنت مصادر قريبة من التحقيق لاحقا عن توقيف الرجل الذي يشتبه بأنه شن الهجوم.

وصرح أحد المصادر: “بحسب العناصر الأولى في التحقيق دخلت سيارة فيها شخص أو أكثر المصنع. وعندها وقع انفجار. عثر على جثة مقطوعة الرأس قرب المصنع، لكننا لا نعلم إن كانت نقلت إلى هذا الموقع. كما عثر في المكان على راية تحمل كتابة باللغة العربية”.

وأكد وزير الداخلية الفرنسي بيرنار كازنوف أنه سيتجه “فورا” إلى مكان الهجوم، الذي يأتي بعد حوالى 6 أشهر على هجمات في باريس أدت إلى مقتل 17 شخصا في يناير.

وقرر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مغادرة القمة الأوروبية والعودة إلى باريس بعد الهجوم، فيما قررت الحكومة تشديد الأمن في جميع المواقع الحساسة في ليون.

 

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.