معلمة أمريكية عرضت صورها العارية على طلابها فكان مصيرها الطرد

تعرضت معلمة أمريكية للطرد من المدرسة الثانوية التي تعمل فيها، بعد أن قامت بعرض صور صدرها قبل وبعد عملية تكبير الثدي لطلابها على هاتفها المحمول.

واعتبر مسؤولون في مدرسة وود سايد الثانوية بولاية فرجينيا تصرف المعلمة ميليسا كيد (34 عاماً) منافياً للآداب العامة في المدرسة، وبناء على ذلك اتخذ المسؤولون قراراً بفضلها بحسب ما أوردت صحيفة نيويورك دايلي نيوز الأمريكية.

وقالت السيدة أنجيلا لوسلي وهي والدة أحد الطلاب في المدرسة: “هذا تصرف إباحي بالنسبة لي، وهو غير مقبول على الإطلاق، وكنت أتمنى أن لا يكون الخبر صحيحاً”.

وعلى الرغم من عدم توجيه أية تهمة للمعلمة ولم يتم اعتقالها من قبل الشرطة، إلا أن إدارة المدرسة وضعتها في إجازة غير مدفوعة الأجر في مارس (آذار)، قبل أن يتم فصلها بشكل نهائي في أبريل (نيسان) الماضي، بعد تلقي العديد من الشكاوى ضدها من قبل الطلاب.

وذكر 3 طلاب في التحقيقات التي أجرتها المدرسة، أن ميليسا عرضت عليهم صور صدرها بعد عملية تكبير الثدي التي أجرتها عبر هاتفها، كما أشار طالب آخر إلى أن المعلمة عرضت عليه صوراً لمناطق حساسة من جسمها.

ويعمل المحققون في الوقت الحالي على استخراج البيانات الأولية من على هاتف المعلمة، في محاولة للعثور على الصور في بياناتها المحذوفة.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.