تحل الفنانة المصرية"يسرا" ضيفة في أولى حلقات برنامج "البصمة" على قناة الشرق الفضائية اليوم الاثنين 12 فبراير 2024.

ترافق الممثلة مونية لمكيمل فيلمها "مطلقات الدار البيضاء" في رحلة عرضه ضمن فعاليات الدورة الأولى لمهرجان بغداد السينمائي الدولي، والذي يمتد في الفترة بين 10 إلى 14 فبراير 2024.

أعلنت العلامة المغربية الفاخرة Neyleen عن توافر قطع من المجوهرات البريطانية الشھيرة stephenwebster في متجرھا بالدار البيضاء.

يصبح استعمال الحَطَب في عملية التدفئة إجبارياً في مناطق مغربية كثيرة بفصل الشتاء، ومع ارتفاع أسعاره وخطورته على البيئة، نثير تساؤلات عدة حول خطورة الاستعمال المفرط للأخشاب وتأثيره على الوضع البيئي بالمغرب .

أصبح نقص فيتامين D احتمالاً يفرض نفسه بقوة في شكوك الأطباء المغاربة عند تشخيص حالات الآلام العظام المزمنة والتغيرات المزاجية، وهو شيء يستحق الوقوف عنده خاصة وأن أشعة الشمس متوفرة على مدار العام في مختلف المدن، أجاب الدكتور مودم مصطفي طبيب أسرة مجاز في تشخيص وعلاج السكري والتغذية العلاجية وأمراض الاستقلاب على تساؤلاتنا بخصوص علاقة فيتامين D بالشتاء والاكتئاب.

تؤثر مسارات الطاقة الفردية والجماعية على حياتنا بشكل كبير وبطريقة غير ملموسة، ولكن وعي الأشخاص بتلك المسارات ومجال طاقتهم، وبماذا تتأثر دوائرهم الطاقية وسيلة هامة لجذب النجاح، والتخلص من الشعور المزمن بالضغط والتوتر.

تؤثر مسارات الطاقة الفردية والجماعية على حياتنا بشكل كبير وبطريقة غير ملموسة، ولكن وعي الأشخاص بتلك المسارات ومجال طاقتهم، وبماذا تتأثر دوائرهم الطاقية وسيلة هامة لجذب النجاح، والتخلص من الشعور المزمن بالضغط والتوتر.

تعتبر القدرة على تحديد الأهداف وتحقيقها، هو أحد معايير السلامة النفسية للأفراد، وهو أيضاً طريق مختصر نحو الترابط الأسري والتواصل العائلي الإيجابي، وفي نهاية عام 2023، ومع بداية عام جديد تقترح علينا منى الصباحي المدربة والباحثة في مجال التنمية البشرية، خارطة طريق لأسرة صحية ذات علاقات حقيقية.

بدأت مصممة المجوهرات المغربية "سلمى أبرو" علاماتها "أمبيكا" بقطعة واحدة، شكلت لها حجر الأساس لتنطلق نحو العالمية، حيث ارتدت تصاميمها عدد من عارضات الأزياء في أسبوع الموضة العالمي بباريس، نساء من المغرب اقتربت من قصة نجاحها.

يؤثر عُمر المرأة على الكثير من الجوانب الحياتية لها، ويصل هذا التأثير إلى حياتها الحميمية التي قد تنتهي تماماً مع بلوغ الخمسين، وذلك بسبب غياب الوعي لدى بعض السيدات مع كيفية التعامل السليم مع المنطقة الحميمية مع التقدم في العمر.