نفس المأساة، انهيار مباني أو وفاة. في قرية ثلاث نيعقوب المدمرة تقريبا كليا، فقد عبد اللطيف تسعة من عائلته، كل شيء حدث بالليل حين تحسس أقدام ابنيه، عرف ان برودة الموت اخذتهما منه. في مولاي ابراهيم حيث لطيفة تعيش من نزل فندقي منذ 18 سنة، تحكي حكايتها بمرارة ولسان الحال: ضاع مصدر رزقي الوحيد