إيقاعات الراب تحيي الصحراء.. ‘STORMY’ يُشعل الداخلة في حفل هو الأول من نوعه!

يعد هذا الحدث علامة فارقة في الساحة الفنية،حيث سيكون "STORMY" أول فنان راب مغربي يعتلي منصة في قلب الصحراء المغربية، تحديدا بمدينة الداخلة،مكرسا بذلك ريادته كأحد أبرز نجوم الراب في المملكة.

لأول مرة ستهتز رمال الداخلة على وقع إيقاعات الراب المغربي، في عرض  يُشعل الصحراء بصوت واحد من أبرز نجوم الساحة الفنية، ففي سابقة فنية،  تستعد مدينة الداخلة لاحتضان أول حفل راب في تاريخها، وذلك يوم السبت 31 ماي 2025، بالمركز الثقافي “قصر المؤتمرات”، من تنظيم “Goats Productions” وبشراكة محلية مع المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بالداخلة.

ووفق بلاغ صحفي للمنظمين، فإن الحفل يأتي بعد جولة فنية ناجحة لـ “STORMY” خلال الفترة  الماضية شملت مدنا مغربية وعالمية،  شهدت إقبالا جماهيريا ونفذت تذاكرها بالكامل، ومن أبرزها : فاس، الدار البيضاء، إفران، القنيطرة، باريس، بنغازي، طنجة، مراكش، مونتريال، مكناس، الرباط، أكادير، وغيرها.

و”يأتي هذا الحدث تتويجا لسلسلة من النجاحات التي بصم بها “STORMY” الساحة الفنية، حيث واصل تحطيم الأرقام وتوسيع قاعدته الجماهيرية على المستوى الوطني والدولي”.
جدير بالذكر أن أغنيته الأخيرة “PIRATE”حققت ملايين المشاهدات في وقت قياسي، وتصدرت قوائم الاستماع في المغرب، كما أصبحت حديث الجمهور على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.

هذا النجاح لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة مسيرة فنية ملتزمة، ورسائل قوية تعبّر عن هوية جيل كامل، مما جعل من “STORMY” أكثر من مجرد فنان، بل ظاهرة فنية تُلهم وتُحرّك.

 

ما هو مفهوم السعادة ؟ ما الفرق بين السعادة الفردية والوطنية كما يقيمها تقرير السعادة العالمي، وهل يعني انخفاض تصنيف دولة في تقرير السعادة العالمي ،تلقائيا، انتشار التعاسة الفردية بين مواطنيها ؟أسئلة يجيب عنها هشام العمراني، خبير التدريب والتنمية الذاتية ومؤسس مؤتمر السعادة والتنمية البشرية.
الضحك رديف للسعادة لا شيء أبلغ من الضحك كتعبير مباشر عن شعور بالسعادة، انها الفكرة التي استثمرت فيها «صوفيا بنتامي» الكوتش التي ابتكرت «دردشة ثيرابي».
المغاربة يخافون من الفرح، يخافون من عواقب السعادة كما لو أن الفرح جريمة...