الفنان عبد الحفيظ الدوزي يشارك في مهرجان قرطاج الدولي

عبر الفنان عبد الحفيظ الدوزي عن سعادته، إثر استعداده للقاء جمهوره بتونس، بمهرجان قرطاج الدولي في دورته الـ57.

اختارت إدارة مهرجان قرطاج الدولي في تونس الفنان عبد الحفيظ الدوزي لإحياء إحدى السهرات الكبرى في الدورة الـ57 من التظاهرة الفنية. وسيقام المهرجان بين 14 يوليوز و19 غشت المقبل، ويتضمن برنامج الدورة 31 عرضاً، منها 15 عرضاً تونسياً و8 عروض عربية و8 عروض دولية.

وقد قام الدوزي بالترويج لحفله الغنائي المرتقب عبر صفحاته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، معرباً عن سعادته الكبيرة باستضافته في المهرجان وحماسه للقاء جمهوره التونسي بعد غياب.

وفي إطار آخر، أصدر الدوزي أغنية جديدة بعنوان “إن شاء الله” تزامناً مع احتفالات عيد الأضحى، واختار الأداء باللهجة الريفية لأول مرة في مشواره الفني، مستوحياً من التراث الفني الغني لمنطقة الريف، ومعيداً تكريمه بطريقة متجددة وعصرية على طريقته الخاصة، مع الاحتفاظ بالكلمات والألحان نفسها.

وعلاوة على ذلك، أعاد الدوزي غناء قطعة “سلماي أبابا أذاويغ يدجيس ن هولندا” للفنان سعيد ماريواري، وهي أغنية عمرها أزيد من عشرين سنة واشتهرت في الأعراس الريفية في التسعينيات.

هذا، وأشار الفنان إلى أنه أصدر الأغنية بالريفية نزولا عند رغبة متابعيه، الذين طالبوه بذلك مرارا عبر منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما يؤكد تفاعل الفنان مع جمهوره واستجابته لرغباتهم وطلباتهم.

هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.
تم الإعلان عن فتح باب الترشيح للدورة الثانية لجائزة ابن رشد للوئام، بمبادرة من جمعية الصداقة الأندلسية المغربية "منتدى ابن رشد"، التي تنشط في تعزيز العلاقات بين المغرب وإسبانيا وتوطيد التقارب بين الشعبين الجارين.