المنتخب النسوي المغربي يودع كأس العالم بعد الهزيمة الثقيلة أمام فرنسا

من المتوقع أن يستفيد المنتخب المغربي من هذه التجربة ويعمل على تطوير قدراته ومهاراته في المستقبل، بهدف تحقيق نتائج أفضل في البطولات القادمة.

ودع منتخب لبؤات الأطلس المغربي لكرة القدم النسائية بطولة كأس العالم للسيدات بعد الهزيمة الثقيلة التي تلقتها أمام المنتخب الفرنسي. وجرت المباراة في إطار دور الستة عشر من المنافسات في استاد قوطاما بمدينة نيوكاسل بأستراليا.

وتمكن المنتخب الفرنسي، من تحقيق فوز بنتيجة 4-0 على المنتخب الوطني، رغم الأداء الشجاع من قبل لبؤات الأطلس، إلا أنهن واجهن صعوبة كبيرة في التعامل مع هجمات المنتخب الفرنسي المستمرة. وبالرغم من محاولاتهن في التهديف وإحراز الأهداف، فإن الفرص المتاحة لم تتح لهن الفرصة الكافية لتحقيق النجاح.

وبهذه النتيجة، يغادر المنتخب الوطني البطولة وتنتهي مشاركته في كأس العالم للسيدات. وعلى الرغم من الخروج المبكر، إلا أن الفريق المغربي يستحق الثناء على تمثيلهم المشرف للبلاد وجهودهم المبذولة في البطولة.

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.