بعنوان “سينما”.. زينة الداودية تطرح جديدها الفني

بعد حرصها على تقديم أنماط غنائية متنوعة، إضافة إلى فن الراي والشعبي الذي تشتهر به منذ بداياتها الفنية.. الداودية تزيل الستار عن أحدث أعمالها الفنية.

أعلنت الفنانة المغربية الشعبية زينة الداودية عن عودتها إلى عالم الألبومات الغنائية بعد تألقها مؤخرا في العديد من الإصدارات الفنية المتنوعة، بين الأغاني المنفردة والثنائية.

وأزالت الداودية  الستار عن آخر أعمالها الفنية، وهو عبارة عن أغنية تندرج ضمن ألبوم غنائي مصغر اشتغلت عليه مؤخرا، ويضم 8 قطع غنائية متنوعة. وتجمع الألوان الفنية المختلفة، مثل الشعبي والراي والأغنية العصرية، ويعد هذا الألبوم الجديد إستراتيجية جديدة تسعى إلى إتباعها الداودية بين الفينة والأخرى.

وعبر قناتها الرسمية على موقع “يوتيوب”، أطلقت الفنانة أولى أغاني الألبوم الجديد تحمل الأغنية عنوان “سينما”، وهي عبارة عن أغنية رومانسية بطابع شعبي وتوزيع عصري، اشتغلت عليها مع الكاتب محمد المرابط على مستوى الكلمات والألحان، بمشاركة رضوان غزير، وفي التوزيع الموسيقي والمكساج يونس الجحفاوي، وماسترينغ شركة كفن بترسون الأمريكية.

واختارت الفنانة المغربية عروس الشمال طنجة لتصوير جديدها الفني على طريقة “الفيديو كليب”، تحت إشراف المخرج المغربي الشهير حسن الكرفطي، الذي سبق أن وقع على مجموعة من أعمالها الغنائية الناجحة التي حققت تفاعلا كبيرا في السنوات الماضية.

وتجدر الإشارة، إلى أن آخر عمل تألقت فيه الداودية أغنية “وإلا بغيتي”، وهي عبارة عن “ديو” جمعها لأول مرة بالفنان نعمان بلعياشي، وعرفت نجاحا كبيرا إذ حيث حققت نسبة مشاهدة عالية بلغت أكثر من 8 ملايين مشاهدة على الرغم من المشاكل التي رافقتها وتسببت في حجبها من “يوتيوب” لأكثر من أسبوع، بسبب اتهامات بسرقة حقوق المؤلف لفنان مغربي آخر.

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.