نجوى كرم تعبر عن تحمسها لتعلم الدارجة المغربية من أجل مشروع فني قادم

على هامش فعاليات تظاهرة "ليالي مومنت".. نجوى كرم تحيي حفلا فنيا في مدينة الدار البيضاء

أحيت النجمة اللبنانية نجوى كرم، أول أمس السبت، حفلا فنيا في مدينة الدار البيضاء، على هامش فعاليات تظاهرة “ليالي مومنت” التي تنظم سهراتها الأولى في المغرب بعد نجاحها على مستوى الوطن العربي.

وأعربت الفنانة، خلال لقاء صحافي، عن شوقها الكبير للقاء جمهورها المغربي بعد غياب دام ست سنوات عن الحفلات الفنية في المغرب، مشيرة إلى أنها تتشرف بالمشاركة في نفس المسرح الذي سيعتليه الفنان ماجد المهندس في المهرجان.

وعبرت كرم عن سعادتها بالاستقبال الذي حظيت به من جمهورها المغربي عند وصولها إلى المملكة، مؤكدة أنها ترى الفن من العوامل القيمة في المجتمع المغربي وأن جمهورها يمتاز بذوقه الرفيع.

كما أعلنت عن إصدار ألبومها الغنائي الجديد بعنوان “كاريزما”، لافتة إلى أنها عملت عليه بجهد كبير، ويتضمن مجموعة متنوعة من الأغاني التي تتنوع ألوانها وأساليبها. كما أعربت عن أملها في أن ينال إعجاب جمهورها بالمملكة وفي كافة أنحاء العالم العربي.

من جهة أخرى، تحدثت النجمة اللبنانية عن تحمسها لفكرة تقديم أغنية باللهجة الدارجة، إذا استطاعت إتقانها، مؤكدة حبها للفن المغربي والجدية التي يتمتع بها على المستوى الأكاديمي. وختمت حديثها بالتأكيد على أن الفن يعد عاملا قيما في المجتمع المغربي وليس مجرد ترفيه.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.