أصالة نصري تعبر عن سعادتها بالعودة إلى المغرب وتشيد بموهبة أسماء لمنور

أشادت أصالة بموهبة الفنانة المغربية المقربة منها، أسماء لمنور، مؤكدة أن ديو "سيد الغرام" الذي جمعهما كان تجربتها الأولى في الغناء باللهجة المغربية

أعربت الفنانة السورية أصالة نصري عن سعادتها بعودتها إلى المغرب بعد غياب طويل، حيث صرحت أنها تربطها علاقة قوية مع المغرب وأهله، رغم اختلاف اللهجة بينهم. وأضافت أن المغاربة يتفهمون اللهجة الشامية بشكل جيد، مشيرة إلى اشتياقها الشديد إلى الجمهور المغربي.

وفي لقاء مع الصحافة على هامش حفلها بالدار البيضاء، أشادت أصالة بموهبة الفنانة المغربية المقربة منها، أسماء لمنور، مؤكدة أن ديو “سيد الغرام” الذي جمعهما كان تجربتها الأولى في الغناء باللهجة المغربية، وأن لمنور قامت بترتيب كل تفاصيل العمل.

وعن تجربة مزج أصوات الفنانين باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، صرحت أصالة بأن هذا الأمر ينجح في الكثير من الأوقات، ولكن في بعض الأحيان لا ينجح، حيث أن الأصوات لا تتناسب مع الأغاني المختارة.

وخلال اللقاء، حرصت أصالة على ارتداء القفطان المغربي، حيث صرحت بأنها تعشق هذا الزي، وأنه يليق بجميع النساء. كما أشارت إلى أن لديها صديقات مصممات في الخليج يتألقن دائمًا بإطلالاتهن المميزة.

وفي سياق آخر، أحيت أصالة نصري ليلة الجمعة الماضية، حفلا فنيا كبيرا في المغرب، تضمن باقة متنوعة من أشهر الأعمال الغنائية التي طبعت مشوارها الفني على مدار سنوات طويلة، والتي حظيت بإعجاب الجمهور المغربي.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.