الأعمال التلفزيونية المغربية تجذب اهتمام الجمهور العربي

إقبال كبير على دبلجة المسلسلات المغربية وعرض“لمكتوب” قريبا على قناة “الشارقة” باللهجة السورية

تفاعل الجمهور العربي بشكل كبير مع الإنتاجات الفنية المغربية، ولا سيما في مجال الدراما الوطنية، حيث شهدت طلبات متزايدة لمزيد من الأعمال، خاصة تلك التي تركز على قضايا المجتمع العربي وتعكس واقعه وتحمل رسائل اجتماعية.

ووفق تقارير إعلامية، من المتوقع أن تقوم قناة “الشارقة” بطلب حقوق دبلجة وعرض مسلسل “لمكتوب”، الذي يتألف من موسمين، على شاشتها في الأشهر القليلة المقبلة. ويأتي ذلك بعد نجاح مسلسلي “قضية العمر” و”بنات العساس” واستحسان الجمهور السوري لهما.

ومن بين الأعمال المغربية التي تلقت اهتماما كبيرا وحققت نجاحا واسعا في السنوات الأخيرة، يأتي مسلسل “سلمات أبو البنات” الذي عرض على القناة الثانية خلال شهر رمضان في السنتين الماضيتين. والآن، تأتي فرصة الدبلجة والعرض على شاشات عربية أخرى لهذا المسلسل وغيره من الأعمال المغربية الناجحة.

من جهة أخرى، لفتت الإنتاجات المغربية المتنوعة كذلك القنوات والمنصات الإماراتية بشكل لافت، وخاصة من خلال مسلسلي “بنات العساس” و”قضية العمر”. وقد حصلت قناة إماراتية على حقوق توزيع وعرض مجموعة من الأعمال الناجحة من قناة “الأولى” المغربية، وتعمل على دبلجتها باللهجة السورية لتقديمها للجمهور العربي.

كما تستعد منصة “مرايا” الرقمية التابعة لقناة الشارقة الإماراتية لعرض السيتكوم الكوميدي “كنيناتي”، الذي تم بثه على قناة “الأولى” خلال شهر رمضان الماضي. وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه هذا العمل المؤلف من 24 حلقة فقط. وقد بدأت المنصة بالترويج للمسلسل من خلال نشر مقاطع فيديو دعائية تشير إلى اقتراب موعد عرضه.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.