“لاغتيست”… أول بطل خارق في فيلم مغربي

من المطاردة إلى اكتشاف القدرات.. أول بطل خارق من صلب الثقافة المغربية.

يستعد مغني الراب المغربي يوسف أقديم، المعروف فنيا باسم “لاغتيست”، لإطلاق أولى تجاربه التمثيلية عبر فيلم “أتومان” المنتظر عرضه في القاعات السينمائية قريباً، بعد تأجيل دام أكثر من 4 سنوات منذ انتهاء تصويره.

الفيلم، الذي أخرجه المغربي البلجيكي أنور المعتصم، يُعتبر أول عمل سينمائي إفريقي مغربي يقدم شخصية بطل خارق مستوحاة من التراث المغربي والأمازيغي. وتدور أحداث القصة، التي كتبها عمر المراني، حول قرصان معلوماتي مطلوب دولياً لاختراقه قواعد بيانات مختبرات صيدلانية كبرى، بهدف توفير دواءٍ رخيص للمصابين بفيروس كورونا.

بعد مطاردة دولية، يُعتقل البطل في جزيرة نائية حيث تعرض عليه السلطات المغربية صفقة : العمل ضمن وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية مقابل تجنب السجن. لكن الأحداث تأخذ منعطفاً غير متوقع عندما يكتشف البطل خلال تحقيقاته أصوله العائلية الغامضة وقدراتها الخارقة التي يجب أن يتعلم استخدامها لمواجهة تهديد عالمي يهدد البشرية جمعاء.

يشارك في البطولة إلى جانب “لاغتيست” نخبة من النجوم المغاربة والدوليين، مثل سارة بيرليس وسامي ناصري ودودو ماستا ومراد زكندي والمهدي بغداد وآخرين، في عمل يجمع بين التشويق والخيال والإثارة.

توج المنتخب الوطني المغربي الرديف لكرة القدم بطلا لكأس العرب عقب فوزه في المباراة النهائية على نظيره الأردني بـ3 أهداف لـ2، اليوم الخميس 18 دجنبر 2025.
تم، يوم الخميس 18 دجنبر بسلا، افتتاح مركز التعاون الشرطي الإفريقي، الذي أحدث كأول مركز من نوعه على مستوى القارة الإفريقية، يعنى بالقيادة والتنسيق وتبادل المعلومات الأمنية المرتبطة بتأمين التظاهرات الرياضية الكبرى، وذلك في إطار الاستعدادات الجارية لاحتضان المملكة المغربية لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، وتجسيدا للعناية الموصولة التي يوليها للمواطنات والمواطنين في مختلف الظروف، لاسيما فيما يتعلق بالوقوف إلى جانب المتضررين منهم وتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة لهم، أطلقت الحكومة برنامجا لإعادة تأهيل المناطق المتضررة من الفيضانات الاستثنائية التي عرفتها مدينة آسفي، يوم الأحد 14 دجنبر 2025، إثر التساقطات المطرية الغزيرة وغير المسبوقة، والتي أسفرت عن خسائر بشرية وأضرار مادية مست عددا من الأحياء والبنيات والتجهيزات الأساسية.