مرة أخرى.. مهرجان كناوة يحتضن منتدى حقوق الإنسان

يحتضن مهرجان "كناوة موسيقي العالم" الدورة الرابعة والعشرين بمدينة الصويرة، اليوم الجمعة، على هامش فعالياته، منتدى حقوق الإنسان الذي يعد تقليدا محمودا منذ سنة 2012، يتم خلاله دعوة باحثين ومتدخلين سياسيين وثقافيين وجمعويين لهم إسهامات مهمة في مجال اهتمامهم، وذلك على مدى يومين من عمر المهرجان، حول تيمة محددة، وهي "الهويات المتعددة وسؤال الانتماء".
وشهدت الندوة كلمة كل من هشام العايدي، الباحث في علم الساياة ومخرج أفلام وثائقية، وبشرى عزوز مخرجة سينيمائية وكاتبة، وعلي بن مخلوف مدير مركز الدراسات الإفريقية، وعدد من الاساتذة الجامعيين والفنانين وغيرهم.

وتناول المتدخلون تيمة “الهويات المتعددة وسؤال الانتماء” كموضوع  “راهني ملتهب” في عالم يطغى عليه شعور متفاقم برفض الآخر، في إشارة لتنامي وتصاعد خطابات الهوية والانتماء واحتلالها صدارة النقاشات المتداولة.

واقترح المشاركون تفسيرات للظاهرة ومسبباتها، في نقاشات حول هاته الحركات والخطابات، خصوصا الخطاب الهوياتي الشعبوي الذي يتقوقع في تمجيد السلف، وانتصاراته المزعومة في غياب إمكانية وسهولة اللقاء بالآخر والانفتاح على التيارات الآتية من آفاق أخرى، وغيرها من الأسئلة الفلسفية المتعلقة بالموضوع.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.