“نيكلودين”.. منال بنشليخة تترشح لجائزة أفضل فنانة عربية

"في عالم الفن العربي، تبرز منال بنشليخة كفنانة تجسد الجرأة والتحدّي. بعيدًا عن التقاليد والنمطية، تتميز بابتكارها الموسيقي وروحها المتجددة.

أعلنت الفنانة المغربية الشابة منال بنشليخة، ترشحها لجائزة “نيكلودين عربية” في فئة أفضل فنانة إلى جانب مجموعة من الأسماء الفنية العربية.

وعلى خاصية ستوري إنستغرام، قامت الفنانة بزف الخبر لمتابعيها، في دعوة منها إلى حثهم على التوصيت لصالحها عبر الموقع الخاص بالمسابقة أو من خلال التعليقات.

وعلقت بنشليخة: “أصدقائي لقد ترشحت في نكلوديون، طريقة التصويت سهلة، يجب عليكم فقط التعليق بإسمي تحت المنشور الذي شاركته معكم، يجب علينا الفوز، معنا العديد من الدول العربية، لذلك يجب علينا أن نصوت على المغرب، المغاربة يجب أن يفوزوا بالجائزة”.

من جهة أخرى، تميزت الفنانة الشابة في العديد من الإصدارات والشراكات الفنية، محققة بذلك نجاحا واسعا من حيث المشاهدات على موقع “يوتيوب”، آخرها ألبوم جديد بعنوان “قلب عربي مجروح”، طلت فيه على جمهورها في قالب مختلف وجريء.

وفي طريقها لاقتحام الساحة الفنية العربية، اشتغلت منال على “ديو” غنائي بعنوان “وراي” مع أحد أشهر الفنانين الشباب العرب، حاليا، عصام النجار، الشيء الذي مهد لنجاحها الباهر عربيا.

هذا، وتجدر الإشارة إلى أن “نكلوديون”، عبارة عن جوائز سنوية يتم تسليمها في حفل كبير، يضم المتميزين في عدة مجالات فنية وإبداعية، من قبيل الموسيقى، صناعة المحتوى، التمثيل وغيرها، من تنظيم قناة نكلوديون وتنقل على الهواء مباشرة.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.