وفد أكاديمي وطلابي أمريكي يزور وكالة بيت مال القدس الشريف

يأتي ذلك في إطار رحلة بحثية لدراسة الأدب والثقافة في المنطقة العربية وقضاياها، تشمل كذلك جمهورية مصر العربية.

قام وفد أكاديمي وطلابي من جامعة ديوك (Duke) الأمريكية بزيارة لمقر وكالة بيت مال القدس الشريف، في الرباط، مرفوقين بأساتذة من الجامعة، يزورون المملكة المغربية، لأسبوع، في إطار رحلة بحثية لدراسة الأدب والثقافة في المنطقة العربية وقضاياها، تشمل كذلك جمهورية مصر العربية.

وتعرف الطلاب وأساتذتهم على المؤسسة، التابعة للجنة القدس، برئاسة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وكونوا فكرة عن اختصاصاتها وإمكانياتها، إلى جانب الأدوار المنوطة بها في حماية القدس، وصيانة رصيدها الحضاري الإنساني.

كما تعرف الوفد على العمل الاجتماعي والإنساني للوكالة في القدس من خلال مشاريع التنمية البشرية، والمساعدة الاجتماعية، ومشاريع الترميم والإعمار، والتعليم والشباب والمرأة والطفولة، فضلا عن الإستراتيجية الرقمية للوكالة، التي تم إطلاقها أخيرا لفائدة الشباب الفلسطيني من القدس، في مجالات التجديد والابتكار.

من جهة أخرى، تم تقديم عرض عن المركز الثقافي المغربي – بيت المغرب في القدس، الذي انصهرت بين فضاءاته وفي جنباته العديد من السرديات الحضارية والثقافية لتشع منها مبادئ التسامح والسلام والعيش الواحد، من قلب البلدة القديمة للقدس.

هذا، ويتشكل الوفد الأمريكي من 7 من الطلاب المبرزين، يؤطرهم كل من بروس لورانس (Bruce Lawrense) ، رئيس قسم الأديان بالجامعة، إلى جانب كل من ميريام كوك (Miriam Cooke)، مختصة بدراسة الشرق الأوسط والعالم العربي، وإمباي لو بشير (Mbay Lo Bashir)، أستاذ الدراسات الأسيوية والشرق الأوسطية ومقارنة الأديان.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.