أصالة نصري تعبر عن سعادتها بالعودة إلى المغرب وتشيد بموهبة أسماء لمنور

أشادت أصالة بموهبة الفنانة المغربية المقربة منها، أسماء لمنور، مؤكدة أن ديو "سيد الغرام" الذي جمعهما كان تجربتها الأولى في الغناء باللهجة المغربية

أعربت الفنانة السورية أصالة نصري عن سعادتها بعودتها إلى المغرب بعد غياب طويل، حيث صرحت أنها تربطها علاقة قوية مع المغرب وأهله، رغم اختلاف اللهجة بينهم. وأضافت أن المغاربة يتفهمون اللهجة الشامية بشكل جيد، مشيرة إلى اشتياقها الشديد إلى الجمهور المغربي.

وفي لقاء مع الصحافة على هامش حفلها بالدار البيضاء، أشادت أصالة بموهبة الفنانة المغربية المقربة منها، أسماء لمنور، مؤكدة أن ديو “سيد الغرام” الذي جمعهما كان تجربتها الأولى في الغناء باللهجة المغربية، وأن لمنور قامت بترتيب كل تفاصيل العمل.

وعن تجربة مزج أصوات الفنانين باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، صرحت أصالة بأن هذا الأمر ينجح في الكثير من الأوقات، ولكن في بعض الأحيان لا ينجح، حيث أن الأصوات لا تتناسب مع الأغاني المختارة.

وخلال اللقاء، حرصت أصالة على ارتداء القفطان المغربي، حيث صرحت بأنها تعشق هذا الزي، وأنه يليق بجميع النساء. كما أشارت إلى أن لديها صديقات مصممات في الخليج يتألقن دائمًا بإطلالاتهن المميزة.

وفي سياق آخر، أحيت أصالة نصري ليلة الجمعة الماضية، حفلا فنيا كبيرا في المغرب، تضمن باقة متنوعة من أشهر الأعمال الغنائية التي طبعت مشوارها الفني على مدار سنوات طويلة، والتي حظيت بإعجاب الجمهور المغربي.

استقبل المغرب 8,9 مليون سائح خلال النصف الأول من سنة 2025، أي بزيادة قدرها 19% مقارنةً بنفس الفترة من سنة 2024، ما يمثل 1,4 مليون سائح إضافي. وحسب بلاغ صحفي لوزارة السياحة، تعزز نتائج هذا النصف الأول من السنة الاتجاه الإيجابي الذي يعرفه قطاع السياحة وتؤكد مكانة المملكة كوجهة مفضلة لدى السياح، مما يوفر آفاقًا مشجعة لباقي سنة 2025.
في إطار تخليد اليوم العالمي للتعاونيات، واحتفالًا بالسنة الدولية للتعاونيات التي أقرتها منظمة الأمم المتحدة، نظّمت كتابة الدولة المكلّفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بشراكة مع مكتب تنمية التعاون، حفل توزيع جوائز النسخة الخامسة من المسابقة الوطنية "الجيل المتضامن" تحت شعار "تعاونيات الشباب تبني عالماً أكثر استدامة وشمولا".
أطلقت الفنانة المغربية صوفيا باطما عملها الغنائي الجديد بعنوان “شوفي يالالة”، خلال لقاء خاص نُظم بأحد فنادق مدينة الدار البيضاء، بحضور عدد من الوجوه الفنية والإعلامية. وقد تم خلال هذا الحدث عرض الفيديو كليب لأول مرة، حيث لاقى استحسان الحاضرين لما تضمنه من جمالية بصرية ورسالة ثقافية مؤثرة.