أنس جابر تتأهل إلى نصف نهائي بطولة ويمبلدون

التونسية أنس جابر تثأر من إيلينا ريباكينا وتبلغ نصف نهائي بطولة ويمبلدون للتنس

في مفاجأة كبيرة لعشاق التنس، تمكنت اللاعبة التونسية أنس جابر من الانتصار على حاملة اللقب إيلينا ريباكينا في دور ربع النهائي من بطولة ويمبلدون.

وبعدما خسرت جابر في المباراة النهائية في العام الماضي أمام ريباكينا، تمكنت هذه المرة من الثأر وإقصاء المنافستها بنتيجة 6-7، (5-7)، 4-6، 1-6 في مباراة كانت أكثر هجوماً مقارنة بالمباراة السابقة.

وأكدت جابر في تصريحات صحفية، أنها اتبعت استراتيجية الهجوم والتسديدات القوية للفوز على ريباكينا، مشيرة إلى أنها تحتاج إلى الكثير من الجهد والتركيز في المباراة الصعبة التي ستواجهها في نصف النهائي ضد اللاعبة البيلاروسية أرينا سابالينكا.

وتميزت المباراة بالإثارة والتشويق، حيث تمكنت جابر من تقليص تأخرها والعودة في النتيجة بعدما كانت تخسر في المجموعة الأولى، وبعد ذلك استطاعت السيطرة على مجريات المباراة وتحقيق الفوز المستحق.

وستواجه جابر اللاعبة سابالينكا في نصف النهائي، وستحتاج إلى الكثير من الجهد والتركيز لتحقيق الفوز والتأهل إلى المباراة النهائية. ويترقب عشاق التنس هذه المباراة بفارغ الصبر، حيث يأملون في رؤية جابر تحقق فوز جديد يضاف إلى سجل إنجازاتها في عالم التنس.

استقبل المغرب 8,9 مليون سائح خلال النصف الأول من سنة 2025، أي بزيادة قدرها 19% مقارنةً بنفس الفترة من سنة 2024، ما يمثل 1,4 مليون سائح إضافي. وحسب بلاغ صحفي لوزارة السياحة، تعزز نتائج هذا النصف الأول من السنة الاتجاه الإيجابي الذي يعرفه قطاع السياحة وتؤكد مكانة المملكة كوجهة مفضلة لدى السياح، مما يوفر آفاقًا مشجعة لباقي سنة 2025.
في إطار تخليد اليوم العالمي للتعاونيات، واحتفالًا بالسنة الدولية للتعاونيات التي أقرتها منظمة الأمم المتحدة، نظّمت كتابة الدولة المكلّفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بشراكة مع مكتب تنمية التعاون، حفل توزيع جوائز النسخة الخامسة من المسابقة الوطنية "الجيل المتضامن" تحت شعار "تعاونيات الشباب تبني عالماً أكثر استدامة وشمولا".
أطلقت الفنانة المغربية صوفيا باطما عملها الغنائي الجديد بعنوان “شوفي يالالة”، خلال لقاء خاص نُظم بأحد فنادق مدينة الدار البيضاء، بحضور عدد من الوجوه الفنية والإعلامية. وقد تم خلال هذا الحدث عرض الفيديو كليب لأول مرة، حيث لاقى استحسان الحاضرين لما تضمنه من جمالية بصرية ورسالة ثقافية مؤثرة.