سلسة “بنات لالة منانة” تعود للواجهة

بعد غياب دام لأكثر من 13 عامًا.. وسائل التواصل الاجتماعي تتداول أخبار حول عودة السلسة الشهيرة "بنات لالة منانة" إلى الشاشة الصغيرة

عادت السلسلة المغربية الشهيرة “بنات لالة منانة” إلى الأضواء من جديد، وذلك بعد أن تم تداول أخبار عبر منصات التواصل الاجتماعي حول عودتها بجزء جديد بعد غياب دام لأكثر من 13 عامًا عن الشاشة التلفزيونية.

وفيما أكدت مصادر خاصة لوسائل إعلام صحة هذه الأخبار، أوضحت أن صناع العمل قرروا العودة بموسم جديد سيتضمن العديد من التغييرات والإضافات الجديدة التي ستكمل القصة الأولية.

وتشير المصادر إلى أن تصوير مشاهد العمل سينطلق في الأشهر القليلة المقبلة، وسيتم تغيير الديكور والشخصيات المشاركة بحيث ستغيب بعض الشخصيات البارزة التي جسدت بطولة المواسم السابقة، كما ستشهد السلسلة حضور وجوه فنية جديدة.

ولم يتم الكشف عن تفاصيل أخرى حول العمل حتى الآن، ولكن المصادر أشارت إلى أن طاقم العمل سعيد جدا بالتفاعل الكبير الذي حظي به خبر عودة السلسلة عبر منصات التواصل الاجتماعي.

ويُذكر أن سلسلة “بنات لالة منانة”، التي عرضت شهر رمضان من سنة 2012، حققت نجاحًا كبيرًا وأصبحت واحدة من أشهر السلسلات التي عرضت عبر التلفزة المغربية، حيث استوحى صناع العمل قصته من مسرحية “بيت بيرناردا آلبا” للشاعر والمسرحي الإسباني فيديريكو غارثيا لوركا، والتي تطرقت لمسارات مختلفة لمجموعة من النساء في حياتهن، كما تناولت قضايا المرأة ومواجهتها للأفكار المسبقة والتمرد على واقعها بشكل إيجابي.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.