قطاع الثقافة يعلن عن فتح باب الترشيح لجائزة المغرب للكتاب 2023

في دورتها الرابعة والخمسين لعام 2023.. وزارة الشباب والثقافة والتواصل تعلن عن فتح باب الترشيح لجائزة المغرب للكتاب للدورة

كشف قطاع الثقافة التابع لوزارة الشباب والثقافة والتواصل عن فتح باب الترشيح لجائزة المغرب للكتاب للدورة الرابعة والخمسين لعام 2023.

وتشمل الجائزة عدة أصناف، بما في ذلك تشمل أصناف “جائزة المغرب للشعر” و”جائزة المغرب للسرد”، و”جائزة المغرب للعلوم الإنسانية” و”جائزة المغرب للعلوم الاجتماعية”، و”جائزة المغرب للدراسات الأدبية والفنية واللغوية” و”جائزة المغرب للترجمة”، و”جائزة المغرب للأدب الأمازيغي” و”جائزة المغرب للدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية” و”جائزة المغرب لأدب الأطفال واليافعين”.

ويمكن للكتاب والشعراء والنقاد والباحثين والمفكرين والمترجمين المغاربة الترشح للجائزة عن الكتب التي صدرت في طبعتها الأولى خلال عام 2022 باللغة العربية أو الأمازيغية أو التعبير الحساني أو بأي لغة أجنبية، سواء كانت مؤلفات محلية أو دولية. ويجب أن تكون الكتب قد تم إيداعها بصورة قانونية لدى المكتبة الوطنية للمملكة المغربية.

ويجب ألا يتجاوز عدد مؤلفي الكتاب اثنين ليتم قبول الترشيح للجائزة، كما يجب أن يمر على فوز الشخص بالجائزة ثلاث سنوات قبل أن يتم قبول ترشيحه مرة أخرى.

ويتم الترشح للجائزة في مرحلتين، حيث يتم التسجيل الإلكتروني عبر المنصة المخصصة للترشيح في الرابط التالي: [http://prixlivre.minculture.gov.ma ↗](http://prixlivre.minculture.gov.ma)، مع طباعة وصل التسجيل.

ومن ثم يتم إرسال الملف الورقي المكون من وصل التسجيل الإلكتروني و8 نسخ من الكتب المرشحة للجائزة إلى مكتب الضبط بمديرية الكتاب والخزانات والمحفوظات (17 شارع مشليفن بحي أكدال ـ الرباط)، وذلك في موعد أقصاه 8 غشت 2023.

ويُشترط في حالة الترشح لجائزة المغرب للترجمة، إرفاق نسخة من الكتاب الأصلي بالإضافة إلى النسخ الثمانية من الكتاب المترجم، ويجب تقديم وثيقة حقوق الترجمة.

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.