نورة النادي تتأهل لنصف نهائي سباق 400 متر حواجز في بطولة العالم لألعاب القوى

تأهل نورة النادي لنصف النهائي لا يؤكد فقط على تفانيها الشخصي وعملها الجاد، بل يعكس أيضا الحضور القوي لألعاب القوى المغربية على الساحة الدولية.

حققت العداءة المغربية نورا النادي تأهلا كبيرا خلال بطولة العالم لألعاب القوى في بودابست، حيث حصلت على مكان مستحق في نصف نهائي سباق 400 متر حواجز في بطولة العالم لألعاب القوى الجارية.

وعرضت نورا النادي براعتها على المضمار بأداء رائع، حيث خاضت سباق 400 متر حواجز ببراعة وسرعة، في المنافسة بالسلسلة التأهيلية الخامسة، مظهرة قدرتها الرائعة على التعامل مع الحواجز.

وعبرت خط النهاية بزمن يستحق الثناء قدره 55 ثانية و21/100، وأكسبها وقتها المثير للإعجاب المركز الرابع في سلسلة تصفياتها، والأهم من ذلك، حصولها على تذكرة مرغوبة للوصول إلى الدور نصف النهائي.

وجدير بالذكر، أن الطريق إلى الدور نصف النهائي كان تنافسيا، حيث تبارز رياضيون من جميع أنحاء العالم للحصول على مكان في المراحل النهائية من البطولة.

وحصل الفائزون الأربعة الأوائل من كل سلسلة تصفيات على تمريرة مباشرة إلى الدور نصف النهائي، وهو إنجاز حققته نادي بشكل مثير للإعجاب.

هذا، وأصبح دور النهائي واضحا الآن، حيث يترقب عشاق الرياضة بفارغ الصبر تتويج هذه البطولة المثيرة. ومن المقرر أن تقام الجولة الأخيرة من سباق 400 متر حواجز يوم الخميس المقبل، مما يعد بمواجهة مثيرة حيث يتنافس كبار الرياضيين من جميع أنحاء العالم وجها لوجه في معركة من أجل التفوق.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.