“SAMSUNG” تُحدث ثورة في الأجهزة المنزلية الذكية بالمغرب 

أعلنت "سامسونج للإلكترونيات" عن توسيع مجموعتها من الأجهزة المنزلية الذكية في المغرب، بتقديمها أحدث تقنياتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي، التي تعزز راحة المستخدمين وتوفر حلولًا أكثر كفاءة واستدامة.

كشفت سامسونج عن ثلاثة منتجات مبتكرة تهدف إلى إعادة تعريف تجربة الاستخدام المنزلي:

– آلة غسيل الملابس و تجفيفها في جهاز واحد “Bespoke AI Laundry Combo “:  توفر دورات تنظيف وتجفيف متكاملة في 98 دقيقة فقط. يعمل الذكاء الاصطناعي على تحليل كل حمولة بدقة، مما يضمن نتائج مثالية مع تقليل استهلاك الطاقة.

– غسالة الأطباق WaterJet Clean : مزودة بنظام نفاثات مياه قوي، وميزة الفتح التلقائي للتجفيف المثالي، وسعة كبيرة قابلة للتكيف مع احتياجات الأسر العصرية.

–  الثلاجة “Side by Side” بتقنية “SpaceMax” : توفر  مساحة تخزين محسنة ، مع ضاغط ذكي يتكيف تلقائيًا مع احتياجات المستخدم، مما يساعد في توفير ما يصل إلى 10% من الطاقة بفضل وضع الذكاء الاصطناعي.

تكامل ذكي مع “SmartThings”

تتصل جميع الأجهزة الجديدة بتطبيق “SmartThings”، مما يتيح للمستخدمين التحكم بها عن بُعد عبر هواتفهم الذكية. كما يوفر هذا النظام تجربة سلسة وبديهية، مع إمكانية ضبط الاستهلاك الطاقي وتحسين الأداء وفقًا لروتين المستخدم اليومي.

راحة وكفاءة بفضل الذكاء الاصطناعي

تعتمد الأجهزة الجديدة على خوارزميات ذكية تتعلم تفضيلات المستخدمين وتتكيف مع عاداتهم اليومية، مما يقلل الوقت المخصص للأعمال المنزلية. كما توفر الميزات المتصلة مراقبة لحظية، تنبيهات صيانة، وتشخيصات ذكية تضمن راحة البال للمستخدمين.

التكنولوجيا في خدمة الاستدامة

تساهم هذه الابتكارات في تعزيز نمط حياة مستدام، حيث تعمل أنظمة الذكاء الاصطناعي على تحسين استهلاك الطاقة وتقليل التأثير البيئي دون التأثير على الأداء. من خلال هذه الإضافة الجديدة، تؤكد سامسونج التزامها بتقديم حلول تكنولوجية متقدمة تجعل الحياة اليومية أكثر سهولة، كفاءة واستدامة، مما يعزز مكانتها الرائدة في عالم الأجهزة المنزلية الذكية. 

رغم التساقطات المطرية القوية التي شهدتها عدة مدن مغربية، واصلت الملاعب الوطنية احتضان المباريات في ظروف تقنية جيدة، مؤكدة جاهزيتها العالية وجودة بنيتها التحتية بفضل أنظمة تصريف متطورة حافظت على سير المنافسات دون تأثر.
وفقاً للأحكام القانونية والنظامية، سيتولى، ناصر صديقي، مهام منصبه في 19 يناير 2026.
كشف مكتب تنمية التعاون، خلال اجتماع مجلس إدارته بالرباط، عن حصيلة إيجابية لسنة 2025 وإستراتيجية طموحة للفترة 2026-2028، ترتكز على الرقمنة، خلق فرص الشغل، وتعزيز حكامة القطاع التعاوني.