أخبار عن جزء ثان من الفيلم الشهير “الشيطان يرتدي برادا” The Devil Wears Prada

فيلم "الشيطان يرتدي برادا" الأصلي، والذي صدر في عام 2006، كان مستوحًى من رواية لورين ويسبيرجر.

في عام 2006، شهد العالم نجاح درامي الموضة الشهير “الشيطان يرتدي برادا” The Devil Wears Prada. والآن، أكدت التقارير أن شركة والت ديزني تعمل على إنتاج جزء ثان من هذا الفيلم الناجح.

وفقًا للمعلومات المُتاحة، يبدو أن ديزني تسعى للاستفادة من نجاح الجزء الأول، حيث تخطط للتركيز على شخصية ميراندا بريستلي التي جسّدتها النجمة ميريل ستريب بشكل مشرّف. ويُزعم أن الخطة الحالية تتضمن إعادة تجنيد كاتبة السيناريو الأصلية، ألين بروش ماكينا، لكتابة قصة الجزء الثاني، والتي ستتناول المرحلة الأخيرة من مسيرة ميراندا المهنية.

وفي الوقت ذاته، سيتم إشراك شخصية إيميلي بلانت، المساعدة الشخصية لميراندا في الفيلم الأول، لتقدم المساعدة في أعمال المجلة المحتضرة. ومع ذلك، لا تزال تفاصيل الحبكة والأحداث غير واضحة، حيث لم يتم الإعلان الرسمي عن أي معلومات محددة بشأن الجزء الثاني.

فيلم “الشيطان يرتدي برادا” الأصلي، والذي صدر في عام 2006، كان مستوحًى من رواية لورين ويسبيرجر. وقد حظي بنجاح كبير، وتم ترشيح النجمة ميريل ستريب لجائزتَي الأوسكار وغولدن غلوب على أدائها المتميز في دور ميراندا بريستلي، المحررة الرئيسة للمجلة الأنيقة.

وفي انتظار المزيد من التفاصيل الرسمية عن الجزء الثاني، فإن محبي هذا الفيلم الكلاسيكي يتطلعون بشغف إلى إمكانية مشاهدة شخصياتهم المفضلة مرة أخرى على الشاشة.

أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الثلاثاء، عن إطلاق الحملة الوطنية للتحسيس والكشف عن سرطاني الثدي وعنق الرحم، وذلك في إطار الاحتفال بـ”أكتوبر الوردي”، شهر التعبئة والتوعية حول هذين السرطانين.
تشهد استراتيجيات الحد من مخاطر التدخين تطورًا متسارعًا على مستوى العالم، في إطار السعي للتقليل من التأثيرات السلبية للتدخين على الصحة العامة. ومع الاعتراف العالمي المتزايد بأن الإقلاع عن التدخين يمثل تحديًا كبيرًا للعديد من المدخنين، ظهرت بدائل جديدة مثل "السنوس" وأكياس النيكوتين كأدوات مساعدة للتخفيف من الضرر الناجم عن التدخين.
يقدم مسرح ميدان بتقديم برنامجه الاستثنائي لشهر أكتوبر 2024. تنتظركم سلسلة من الفعاليات الآسرة، مع فنانين مشهورين وعروض لا تُنسى، تجمع بين الموسيقى والمسرح والتقاليد الثقافية. من مشهد الروك الأمازيغي إلى الفكاهة التي لا تقاوم، بما في ذلك الألحان الخالدة للمغنية وردة .