أخبار عن جزء ثان من الفيلم الشهير “الشيطان يرتدي برادا” The Devil Wears Prada

فيلم "الشيطان يرتدي برادا" الأصلي، والذي صدر في عام 2006، كان مستوحًى من رواية لورين ويسبيرجر.

في عام 2006، شهد العالم نجاح درامي الموضة الشهير “الشيطان يرتدي برادا” The Devil Wears Prada. والآن، أكدت التقارير أن شركة والت ديزني تعمل على إنتاج جزء ثان من هذا الفيلم الناجح.

وفقًا للمعلومات المُتاحة، يبدو أن ديزني تسعى للاستفادة من نجاح الجزء الأول، حيث تخطط للتركيز على شخصية ميراندا بريستلي التي جسّدتها النجمة ميريل ستريب بشكل مشرّف. ويُزعم أن الخطة الحالية تتضمن إعادة تجنيد كاتبة السيناريو الأصلية، ألين بروش ماكينا، لكتابة قصة الجزء الثاني، والتي ستتناول المرحلة الأخيرة من مسيرة ميراندا المهنية.

وفي الوقت ذاته، سيتم إشراك شخصية إيميلي بلانت، المساعدة الشخصية لميراندا في الفيلم الأول، لتقدم المساعدة في أعمال المجلة المحتضرة. ومع ذلك، لا تزال تفاصيل الحبكة والأحداث غير واضحة، حيث لم يتم الإعلان الرسمي عن أي معلومات محددة بشأن الجزء الثاني.

فيلم “الشيطان يرتدي برادا” الأصلي، والذي صدر في عام 2006، كان مستوحًى من رواية لورين ويسبيرجر. وقد حظي بنجاح كبير، وتم ترشيح النجمة ميريل ستريب لجائزتَي الأوسكار وغولدن غلوب على أدائها المتميز في دور ميراندا بريستلي، المحررة الرئيسة للمجلة الأنيقة.

وفي انتظار المزيد من التفاصيل الرسمية عن الجزء الثاني، فإن محبي هذا الفيلم الكلاسيكي يتطلعون بشغف إلى إمكانية مشاهدة شخصياتهم المفضلة مرة أخرى على الشاشة.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.