“راضية بنسودة” أول مؤثرة مغربية مبتكرة بالذكاء الاصطناعي

يرجع نجاح هذه المؤثرة الاصطناعية إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة التي تم تطويرها بواسطة فريق من المبرمجين والمصممين. 

في خطوة مبتكرة تساهم في تغيير المشهد الرقمي، قامت أول مؤثرة مغربية مصنوعة من الذكاء الاصطناعي بفتح أول صفحة لها على منصة انستغرام، حيث استطاعت جذب 852 متابعًا في ظرف وجيز.

تعتبر هذه الخطوة نقلة نوعية في عالم التواصل الاجتماعي، حيث يتم تجاوز الحدود التقليدية للمؤثرين البشريين ويتم تجسيد الذكاء الاصطناعي في شخصية مؤثرة تستطيع التفاعل مع المتابعين بشكل مباشر.

من جانبهم، أشاد متابعون بالفكرة المبتكرة والتقدم الذي يحققه الذكاء الاصطناعي في مجال الإعلام والترفيه. وأعرب البعض عن اعتقادهم بأن هذا التطور سيسهم في تحقيق ثورة في طريقة تفاعل الناس مع المحتوى الرقمي في المستقبل، بينما استغرب آخرون من الفكرة معبرين عن تخوفهم من سرعة التطور الشديد للذكاء الاصطناعي وخطورته كأسلوب للاحتيال.

ومع بداية هذه الرحلة الرقمية المبهرة، ينتظر الجميع بفارغ الصبر لمشاهدة المزيد من المحتوى المبتكر والمثير الذي ستقدمه هذه المؤثرة المغربية الاصطناعية في المستقبل.

يخلد العالم اليوم العالمي لحقوق الطفل، واختارت منظمة اليونسيف بالمغرب المناسبة لتقديم أربعة يافعين جدد تم تعيينهم كمناصرين لقضايا حقوق الطفل.
إطار جهودها المتواصلة للارتقاء بجودة خدمات مرفق النيابة العامة، أعطت رئاسة النيابة العامة الانطلاقة الرسمية للعمل بتطبيقية رقمية جديدة لتعزيز التواصل بين النيابات العامة بمحاكم المملكة والمرتفقين.
في إشبيلية، تفتح مؤسسة ثلاث ثقافات المتوسط بوابة جديدة للحوار الفني من خلال “We Love Morocco 2025”، حيث تتحوّل الموضة إلى لغة ثقافية عابرة للحدود. هذا اللقاء يجمع بين القفطان المغربي وروح التصميم الأندلسي، مقدّما مسارا إبداعيا يبرز كيف يمكن للتراث المشترك أن يتجدد ويستعيد حضوره عبر جماليات معاصرة.