” جينا دانس” صناعة الفرحة رقصاً

تعرف أن ديبلومات الرقص بالمغرب قد تعادلها مجرد خبرة مكتسبة من داخل صالات الرياضة، مع ذلك لم تحبط جينا طموحاتها وهي تدخل الفيدرالية الاسبانية للرقص من أجل تعليم وبرمجة رقصات حمل توقيعها.

حصلت، “جينا “، على دبلوم عالمي في التدريب والتكوين، قبل أن تضيف المستوى الثاني من الدراسة الأكاديمية المتخصصة. رحلة عزمت خلالها على أن تعود بإضافات فارقة بين ماضي الموهبة والاعتراف الخجول بالرقص كفن في حاجة إلى احتضان، وبين مستقبل التمكن والاحتراف الذي صارت تحمله في ديبلومات التخرج من كبريات مدارس الرقص.” الخبرة التي راكمتها منذ بدايتي للرقص العصري كانت تأشيرتي للاشتغال في منتديات رياضية مشهورة، اسمي كان يسبقني، لكن الدراسة كانت ضرورية بالنسبة لي لتطوير علاقاتي بمجال لا تكفي فيه الموهبة، خصوصا إذا كان الطموح لا يقف عند حد اختزال الموهبة في ممارسة الرقص،  بل إن طموحي هو أن أفجر إمكاناتي في تصميم الرقصات.        

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.