حصلت، “جينا “، على دبلوم عالمي في التدريب والتكوين، قبل أن تضيف المستوى الثاني من الدراسة الأكاديمية المتخصصة. رحلة عزمت خلالها على أن تعود بإضافات فارقة بين ماضي الموهبة والاعتراف الخجول بالرقص كفن في حاجة إلى احتضان، وبين مستقبل التمكن والاحتراف الذي صارت تحمله في ديبلومات التخرج من كبريات مدارس الرقص.” الخبرة التي راكمتها منذ بدايتي للرقص العصري كانت تأشيرتي للاشتغال في منتديات رياضية مشهورة، اسمي كان يسبقني، لكن الدراسة كانت ضرورية بالنسبة لي لتطوير علاقاتي بمجال لا تكفي فيه الموهبة، خصوصا إذا كان الطموح لا يقف عند حد اختزال الموهبة في ممارسة الرقص، بل إن طموحي هو أن أفجر إمكاناتي في تصميم الرقصات.