” جينا دانس” صناعة الفرحة رقصاً

تعرف أن ديبلومات الرقص بالمغرب قد تعادلها مجرد خبرة مكتسبة من داخل صالات الرياضة، مع ذلك لم تحبط جينا طموحاتها وهي تدخل الفيدرالية الاسبانية للرقص من أجل تعليم وبرمجة رقصات حمل توقيعها.

حصلت، “جينا “، على دبلوم عالمي في التدريب والتكوين، قبل أن تضيف المستوى الثاني من الدراسة الأكاديمية المتخصصة. رحلة عزمت خلالها على أن تعود بإضافات فارقة بين ماضي الموهبة والاعتراف الخجول بالرقص كفن في حاجة إلى احتضان، وبين مستقبل التمكن والاحتراف الذي صارت تحمله في ديبلومات التخرج من كبريات مدارس الرقص.” الخبرة التي راكمتها منذ بدايتي للرقص العصري كانت تأشيرتي للاشتغال في منتديات رياضية مشهورة، اسمي كان يسبقني، لكن الدراسة كانت ضرورية بالنسبة لي لتطوير علاقاتي بمجال لا تكفي فيه الموهبة، خصوصا إذا كان الطموح لا يقف عند حد اختزال الموهبة في ممارسة الرقص،  بل إن طموحي هو أن أفجر إمكاناتي في تصميم الرقصات.        

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.