أطفالي وقيمة الوقت

لا يمتلك الأطفال حتى سن المراهقة القيمة المعرفية لأهمية ضبط الوقت، واحترام المواعيد، وتعليم الأطفال تلك المهارة يمنحهم مفتاح سحري لتجنب الكثير من المشكلات في الكبر.

ولكن هذه المهارة ليست سهلة وتتطلب من الوالدين الصبر والإصرار على منح أبنائهم تلك القدرة عن طريق :

  اعتبار إدارة الوقت مثل اللعبة فيقومون بمنح أبنائهم عداً تنازلياً لإنهاء مهمة معينة.

 إذا أردت أن تطاع فأمر بالمستطاع، لذلك لا ينبغي أن نحمل الأطفال ما لا يطيقوا ونبالغ في الدقة والمهام والمسؤوليات عليهم.

– على الوالدين بدء تعليم تلك المهارات في سن صغيرة لأن كلما كان الوقت مبكر كلما كان تعديل السلوك أسهل.

  تحديد الأولويات وهذه الطريقة تساعد الطفل والوالدين على معرفة الأشياء المحببة ومن ثم اكتشاف شغف الأطفال.

  البعد عن التوتر والصراخ والأوامر المتتالية ومحاولة تنفيذ عملية الالتزام بالوقت بسلاسة حتى لا يتحول سلوك الطفل إلى عِناد أمام أوامر الوالدين.

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.