رشدي بخشوش يقدم مجموعته الحصرية في أسبوع الموضة بميلانو

بعد النجاح الباهر لعرضه الأخير في سوفيتيل مراكش، تعلن دار الأزياء "ROSHMODE"، التي يديرها المصمم الشهير رشدي بخشوش، عن عودتها إلى الساحة الدولية من خلال حدث استثنائي يوم 25 فبراير 2025 ضمن أسبوع الموضة في ميلانو.

عرض استثنائي في مراكش

في 30 نونبر الماضي، أذهل رشدي بخشوش مدينة مراكش بعرض فريد من نوعه. أقيم هذا الحدث في أجواء فاخرة بسوفيتيل مراكش، جمعت بين التراث المغربي والابتكار الحديث. استُلهمت المجموعة من ألوان مراكش الساحرة ومعمارها وثقافتها الغنية، وشملت تصميمات أنيقة للأزياء الراقية للرجال والنساء، تم تنفيذها بين باريس وميلانو.

استقطب هذا العرض جمهورًا مميزًا من المشاهير والشخصيات البارزة في عالم الموضة والصحافة الدولية، مما عزز مكانة “روشمود” كمرجع أساسي في عالم الأزياء الراقية.

وجهة ميلانو.. مجموعة مخصصة للأعراس

وفي إطار سعيه المستمر للتميز، سيكشف رشدي بخشوش في ميلانو عن مجموعة جديدة مخصصة للأعراس، تضم أزياء حصرية للرجال والنساء. سيتم تقديم هذه المجموعة في أحد القصور التاريخية الأكثر فخامة في إيطاليا، وستعكس روعة الأناقة من خلال تصاميم مصممة خصيصًا لهذه المناسبة، تُبرز الحرفية الفريدة التي تتميز بها دار “روشمود”.

سيشهد هذا الحدث حضور مصممين مرموقين من السعودية والكويت وفرنسا، تحت الإشراف الفني لرشدي بخشوش. كما سيشارك في الأمسية عدد من المشاهير والشخصيات المؤثرة في عالم الموضة الدولية، مما يجعل هذا العرض لحظة بارزة في أسبوع الموضة في ميلانو.

مسيرة عالمية ورؤية فريدة

منذ تأسيسها في باريس عام 2016، تمكنت دار “روشمود” تحت قيادة رشدي بخشوش، المعروف أيضًا باسم “ROSH”، من فرض رؤيتها الفريدة في عالم الأزياء الراقية. ويعتبر رائدًا في عالم الموضة العربية على الساحة الأوروبية، حيث اشتهر بأسلوبه الجريء وتصاميمه الفاخرة التي تُعرض بانتظام في أسابيع الموضة في باريس، وميلانو وغيرها.

أعلنت "سامسونج للإلكترونيات" عن توسيع مجموعتها من الأجهزة المنزلية الذكية في المغرب، بتقديمها أحدث تقنياتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي، التي تعزز راحة المستخدمين وتوفر حلولًا أكثر كفاءة واستدامة.
 يحتفل "OVILLAGE"، المشروع التجاري المبتكر الذي طورته "Yasmine Immobilier"، بعامه الأول بعد نجاحه في تحويل موقع صناعي قديم إلى مركز تجاري حديث يجمع بين التسوق، الثقافة، الفن، والترفيه في بيئة آمنة ومتجددة.
هل أتاك حديث تعديلات المدونة، أم «نشرحها ليكم أنا...» على رأي الأغنية التي صار يحفظها المغاربة عن ظهر قلب اليوم وأكثر من أي وقت مضى.