زينة الداودية: أنا رقم واحد في الأغنية الشعبية

وقالت الداودية خلال ندوة صحفية اليوم السبت إن "مهرجان موازين عالمي، وبالنسبة لي هو الأول في حياتي الفنية، وجمهوره يكون اللقاء معه تجربة خاصة ومميزة".

عبرت الفنانة زينة الداودية عن سعادتها بالمشاركة مرة أخرى في مهرجان موازين في دورته الحالية، خاصة وأنها تُعتبر من الفنانين الذين حققوا أرقامًا قياسية في عدد جماهير هذا المهرجان في نسخه السابقة.

وقالت الداودية خلال ندوة صحفية اليوم السبت إن “مهرجان موازين عالمي، وبالنسبة لي هو الأول في حياتي الفنية، وجمهوره يكون اللقاء معه تجربة خاصة ومميزة”.

وردًا على أسئلة الصحفيين، اعتبرت الداودية نفسها الرقم الأول في الأغنية الشعبية، قائلة: “نعم، بالنسبة لي أنا هي الرقم الأول”، مؤكدة أن عدد المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي ليس معيارًا لتحديد قيمة الفنان.

وأضافت أن “عدد المشاهدات على منصات التواصل الاجتماعي ليس معيارًا للنجاح، ما يعطي للفنان تقديرًا هي الحفلات وعدد الجمهور الذي يحضر ويدفع ثمن التذاكر”، معتبرة ذلك هو “الحب الحقيقي”.

ونفت الداودية أنها سبق وأن أعلنت أن أعلى أجر تقاضته هو 300 مليون، قائلة: “لم أقل ذلك من قبل، الأمر مجرد دعاية. أنا إنسانة متواضعة وأعمل مع جميع الفئات، سواء الفقراء أو المتواضعين”، مؤكدة أنها تؤدي الضرائب عن أي أجر تتقاضاه.

وأكدت الداودية أن الأغنية الشعبية المغربية استطاعت أن تحتل مكانة عالمية، مشيرة إلى أن “الأغنية الشعبية المغربية برزت خارج المغرب، والدليل أن هناك فنانين كبار أدوها، مثل ماجد المهندس وحسين الجسمي. الأغنية الشعبية المغربية فرضت وجودها والجميع يشيد بها”.

وعن إمكانية غنائها مع فنانين آخرين، أبدت الداودية استعدادها للغناء مع أي فنان مغربي، مشيرة إلى أنها كانت تعمل على تسجيل ديو مع الفنان مسلم لكن لم يكتمل بسبب ضيق الوقت، كما أنها تطمح للغناء مع الفنان ماجد المهندس.

وعن الديو الذي كانت تنوي أداءه مع الفنانة رحمة رياض، كشفت الداودية أنه تأخر بسبب ظروف متعلقة بالوقت، مؤكدة أنه عندما كان لديها الوقت للقدوم إلى المغرب كانت رحمة مشغولة بحملها، وعندما كان الوقت مناسبًا لها كانت رحمة على موعد مع وضع جنينها.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.