فيلم المخرج ريدلي سكوت “نابوليون” يستقطب الجماهير المغربية بالصالات السينمائية

من المتوقع أن تستقبل القاعات السينمائية المغربية فيلم المخرج البريطاني ريدلي سكوت "نابوليون" يوم الأربعاء القادم، الموافق 22 نونبر الحالي.

يتناول فيلم “نابوليون” قصة الإمبراطور نابوليون بونابارت من صعوده إلى سقوطه، ويشارك في بطولته الفائز بجائزة الأوسكار عن دوره في فيلم “جوكر”، خواكين فينيكس، إضافة إلى فانيسا كيربي وطاهر رحيم.

ووفقًا للملخص القصير للفيلم، يتمحور العمل حول غزو السلطة الذي قام به نابوليون بونابارت، ويتناول العلاقة العاطفية والمعقدة بينه وبين جوزيفين، حبيبته الكبيرة.

وفي هذا السياق، يسلط ريدلي سكوت الضوء في الفيلم على العبقرية العسكرية والاستراتيجيات السياسية لنابوليون من خلال سرد عدة ملاحم، ويقدم لقطات مشوقة للحروب التي تعد من أكثر الأحداث المثيرة للاهتمام.

وكان نابوليون نفسه ابن عائلة بسيطة، وهو يعد واحدًا من أوائل الشخصيات التي أثبتت أن الموهبة ليست مقتصرة على الطبقة الاجتماعية، حيث استمرت انتصاراته العسكرية في أن تكون أسطورية.

كما تشير الورقة الترويجية للفيلم في قاعات المملكة إلى أن ريدلي سكوت يحب المغرب كثيرًا، حيث صور فيه أفلامًا مشهورة مثل “غلادياتور” و”ملكوت السماء” و”بلاك هوك داون” و”بادي أوف لايز”، كما صور فيه جزءًا كبيرًا من الجزء الثاني من فيلمه البارز “غلادياتور”.

هذا، ويشتهر المخرج ريدلي سكوت بشغفه بالتاريخ، وقد صرح بأنه يهتم بتاريخ نابوليون الذي غير مسار التاريخ الحديث وأعاد تعريف القواعد.

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.