متحف الثقافة الافريقية مزار جديد بالعاصمة الرباط

يستقبل المغرب متحفا وطنيا جديدا تابعا للمؤسسة الوطنية المنوط بها تدبير المتاحف بالمملكة، على أن يكون، هذه المرة، خاصا بتراث ثقافة القارة الإفريقية.

“متحف الثقافة الإفريقية”، الذي يشيّد حاليا قُبالة مقر متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر في الرباط، فوّت محلّه إلى المؤسسة الوطنية للمتاحف لتدبيره بعدما كان مقرّا للقيادة العامة للقوات البحرية المغربية.

ومن المقرر أن تضم هذه البناية المجدّدة، التي يزمع أن تنتهي أشغالها في السنة المقبلة 2025، مؤسسة للعناية بالمجموعات المتحفية وصيانتها والإقامات الفنية لتطوير إبداعاتِ فنانين ومتحفا خاصا بالرباط.

وينضم هذا المتحف الجديد إلى مساق متحفي تابع للمؤسسة الوطنية للمتاحف، ويجمع على بعد دقائق كلا من متحف التاريخ والحضارات الذي يحكي القصة الأركيولوجية والحضارية للمغرب بلُقى ومعروضات أثرية منذ عصور ما قبل التاريخ وصولا إلى العصر الإسلامي مرورا بالمراحل الليبية المورية والبونية والرومانية، ومتحف الفن الحديث والمعاصر الذي يضم معرضا دائما للحداثة الفنية المغربية، والإبداع المغربي بشكل أعم ويعرض مجموعات عالمية لرموز الفن الإنساني.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.