معرض دار المعلمة للنساء الحرفيات.. تكريس لروح التضامن

تم تنظيم هذا الحدث تحت عنوان "المعارف التقليدية بالمغرب: التمكين والقيادة ودعم حقوق النساء"، حيث يسلط هذا المعرض الضوء على مشاريع النساء الحرفيات في المغرب.

اختتمت أمس الأحد، الدورة الخامسة عشر لمعرض دار المعلمة بمؤسسة محمد الخامس للتضامن، المركز الجمعوي التضامني لبوقنادل بسلا.

من جانب آخر، يعد هذا المعرض مكانًا بارزًا لتعددية المنتجات الحرفية المغربية، مثل التطريز والخياطة والنسيج وصنع المجوهرات والسجاد المزخرف و غيرها من الحرف اليدوية.

كما يتم تقديم منتجات أكثر من مائة حرفية نسائية من مناطق مختلفة في البلاد خلال هذا الحدث، مع التركيز على اللمسة الشخصية وتراث الأجداد.

وجدير بالذكر أن هذه الدورة الخامسة عشرة من معرض دار المعلمة، تعكس روح التضامن وتكريما للحرفيين في ولاية الحوز الذين عانوا من ويلات الزلزال المدمر الذي حدث مؤخرا، كما تبرز إنجازات مشاريع الكرامة والنساء المغربيات.

هذا، وتندرج هذه المبادرات ضمن مشروع “صوت وقيادة المرأة في المغرب”، الممول من حكومة كندا وتنفيذ منظمة أوكسفام المغرب بالشراكة مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان (CNDH).

وتجدر الإشارة إلى أن معرض دار المعلمة، يقدم فرصة فريدة لاستكشاف ثراء الحرف اليدوية المغربية المصاحبة للنساء، ويتم دعمه من قِبَل الشركاء المؤسسين مثل وكالة المشرق ومجموعة OCP ووزارة السياحة والحرفيين والاقتصاد الاجتماعي والتضامن، بالإضافة إلى وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة ومنظمات المجتمع المدني.

 

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.