حفل يحتفي بإدراج الملحون “تراثا لا ماديا” على القناة الثانية

تمكن المغرب مؤخرًا من إدراج فن الملحون في قائمة التراث اللامادي الإنساني لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو".

يأتي هذا الإدراج كمكافأة للجهود الحثيثة التي بذلتها أكاديمية المملكة المغربية، حيث اهتمت منذ البداية بفن الملحون من خلال إصدار معلمة الملحون للعلامة محمد الفاسي، وتشكيل لجنة خاصة لجمع أعمال شعراء الملحون المغاربة البارزين، حيث تم إصدار 11 ديوانًا ومن المقرر أن يتم إصدار الديوان الثاني عشر قريبًا.

وتكريمًا لهذا الإنجاز، ستقوم القناة الثانية “دوزيم” ببث حفل خاص بعنوان “فن الملحون ديوان المغاربة”، يوم الأربعاء 03 يناير المقبل بعد نشرة المساء.

وسيتم إعداد الحفل من قبل الفنان والباحث الموسيقي عبد السلام الخلوفي، وسيشارك فيه عدد من أمهر العازفين والمنشدين، بما في ذلك الرائد عازف الكمان الحاج محمد الوالي، الذي يعتبر مرافقا للحاج الحسين التولالي في مسيرته، بالإضافة إلى المنشدات والمنشدين ماجدة اليحياوي وأسماء الأزرق وفاطمة الزهراء رحال وشيماء الرداف وعبد العالي البريكي وإدريس الزعروري ونور الدين الرجراجي والبشير الخضار.

خلال فترة الحفل، سيرتاد المنشدون والمنشدات مجموعة من أشهر قصائد فن الملحون، مثل توسل سيدي قدور العلمي وغاسق لنجال لأحمد الكندوز و”الزردة” لمحمد بن علي المسفيوي، وغيرها من الأعمال الفنية الرائعة.

بالإضافة إلى الاحتفال والترفيه، ستقدم فقرات التثقيف مجموعة من المعلومات التاريخية والأدبية والاصطلاحية المتعلقة بفن الملحون، من خلال مداخلات من عبد المجيد فنيش، المخرج المسرحي الذي عمل بشكل كبير على هذا الفن، ونور الدين الشماس، عضو لجنة موسوعة الملحون بأكاديمية المملكة المغربية.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.