الفيفا تشيد بـ الافتتاح المبهر لكأس العالم للأندية

أشاد الاتحاد الدولي لكرة القدم " فيفا" بحفل افتتاح كأس العالم للأندية، عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي، فيس بوك وتويتر.

نشرت صفحات الاتحاد الدولي لكرة القدم الرسمية صور حفل الافتتاح المبهر، بالملعب الكبير لمدينة طنجة، ورافقته بأن صور الافتتاح الناري قد وصلت، وحصدت الصور أكثر من ألفين تعليق إيجابي، من المتابعين للصفحة بمختلف دول العالم، الذين أشادوا بجودة الملعب، وابهرهم التنوع الثقافي بالمغرب.

بدء الحفل بتكريم الرحالة المغربي ابن بطوطة، بكونه يمثل صلة وصل بين الثقافات والشعوب، ولمساهمته برحلاته المكوكية في انفتاح المغرب على العالم.

  شملت فقرات الحفل عدد من الرقصات لمختلف الفنون المغربية والألوان الموسيقية التي رسمت تاريخ المغرب منذ قرون، من قبيل عيساوة، وصحراوة، والركادة، وعبيدات الرمى، وگناوة، والدقة المراكشية، وأحواش…

وأدى “الرابور” المغربي ديزي دروس أغنية “مول البالون”، مع صور من الإنجاز التاريخي للمنتخب المغربي في كأس العالم في قطر، والاستقبال الملكي لـ”أسود الأطلس”.


  ومع دخول الناخب الوطني وليد الركَراكَي ، لأرضية الملعب ردد الجمهور عبارات “سير…سير”.


شمل الحفل أيضا فقرة خاصة بتكريم أسطورة الكرة البرازيلية “بيليه”، ثم بدأت المباراة الافتتاحية، بين نادي الأهلي المصري وأوكلاند سيتي النيوزيلاندي، والتي انتهت بفوز الأهلي 3 -0 .

 

.

 

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.