جمعية ذاكرة الدار البيضاء تقيم ليالي تراث الرمضانية

عقدت جمعية ذاكرة الدار البيضاء ليالي تراث الدار البيضاء وذلك خلال أمسيتين لشهر رمضان.
أتاح الحدث للساكنة و للزائرين فرصة لتجديد اللقاء مع التراث المعماري والثقافي للدار البيضاء ليال عبر زيارات
مصحوبة.
جمعية ذاكرة الدار البيضاء معروفة بمداخلها الرامية الى التنويه بتراث القرن العشرين، اقترحت
مسارات اكتشاف لهذه الدورة من الليالي، وأتاحت هذه المسارات للمشاركين فرصة التوغل في
تاريخ المدينة العتيقة للدار البيضاء،و تأمل المجال الحضاري للمركز التاريخي للمدينة والغوص في
المعمار التقليدي لحي الحباس العريق
اضافة الى الزيارة المصحوبة البسيطة منحت ليالي  التراث الدار البيضاء فرصة ودية وثقافيه
مكنت المشاركين من استكشاف المدينة وأجوائها الليلية مع إغناء الولع بتاريخ التراث البيضاوي.
بفضل النجاح الباهر لدورتيها السابقتين اللتان جلبتا حضورا كبيرا ، قدمت ذاكرة الدار البيضاء خلال هذه
الدورة الثالثة تجربة مقاربة اغنى واشمل.

 

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.