سارة العايش: رائدة العقارات الفاخرة في دبي

في عالم العقارات الفاخرة في دبي، تبرز شخصية استثنائية تتحدى التقاليد وتحقق النجاح بإرادتها القوية ورؤيتها الاستراتيجية، إنها سارة العايش، الوجه الجديد للعقارات الفاخرة في المدينة المستقبلية.

بدأت رحلتها المهنية في مدينة مراكش الجميلة، حيث اكتسبت خبرتها وتعلمت مهاراتها في صناعة العقارات. بعد إتقانها للمجال، قررت سارة الانتقال إلى فرنسا بمدينة “نيس” لتحصل على تدريب مهني صارم، ومن ثم أسست وكالتها الخاصة، SL Business، في مدينتها الأم.

لم يكن هذا كافياً لسارة، التي كانت تسعى دائماً لتحقيق التميز واستكشاف الفرص الجديدة. في عام 2021، قررت الانتقال إلى دبي، واجهة العالم الجديدة للعقارات الفاخرة، حيث أسست شركتها الخاصة Le Monde Real Estate. تصف سارة رحلتها إلى دبي بأنها “قفزة جريئة”، وبالفعل كانت جريئة بما يكفي لتواجه التحديات المعقدة في سوق العقارات الفاخرة في دبي.

وبفضل إصرارها ورؤيتها الاستثنائية، نجحت العايش في تحقيق نجاح كبير في مجال العقارات الفاخرة في دبي، حيث تعتبر واحدة من الوجوه البارزة في القطاع. ما يميز سارة هو ليس فقط نجاحها الكبير في العمل، بل أيضاً روحها القيادية وقدرتها على إلهام الآخرين، خاصة النساء. لدى تعتبر سارة قدوة للنساء المغربيات الطموحات اللواتي يسعين لتحقيق أحلامهن في مجال الأعمال الدولية.

بالنهاية، تظل سارة العايش الوجه الجديد للعقارات الفاخرة في دبي، الذي يستحق الاحترام والتقدير لإنجازاتها الكبيرة وتفانيها في تحقيق النجاح.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.