100 ألف درهم إماراتي، مسابقة من الفنانة “أحلام” لأفضل قصيدة عن الرجل

عبر منصة إكس، وفي بادرة تذكر بمفاجئات أحلام لجمهورها ومتتبعيها، أعلنت الأخيرة عن إطلاق مسابقة غريبة متعلقة بأحسن قصيدة محورها "الرجل".

 هي خطوة قرأت من قبل الإعلام بأنها تحفيز المنافسة على الكتابة  الإبداعية عموما  وكتابة القصيدة المغناة خصوصا. فيما  اعتبرت آراء أخرى أنها طريقة لتأكيد أزمة كلمات في زمن الذكاء الاصطناعي.

وبغض النظر عن الخلفيات، وجدت مبادرة أحلام تفاعلا من مختلف مواهب الخليج والوطن العربي من خلال نشر قصائد مرشحة للانتقاء والفوز بقيمة الجائزة، متبوعة بغناء العمل  الفائز من قبل أحلام الإماراتية.

 الأخيرة قدرت  قيمة الجائزة المالية في  100 ألف درهم إماراتي، تقدم لمن كتب أفضل قصيدة عن الرجل من وجهة نظر صاحبة هذا الاقتراح، الذي يذكر بمسابقات  الشعراء في القديم، والتي كانت تجرى فيما كان يعرف بأسواق الأدب   كسوق عكاظ ، أو في بلاطات الملوك.

هكذا، وكما لو كان الجمهور ينتظر مبادرة من قبيل مسابقة : “قصيدة عن الرجل” عبر منصة التواصل الاجتماعي، أطلق الكثيرون مساهماتهم تفاعلا مع ما نشرته أحلام في  حسابها، وشكلت مبادرتها توظيفا العالم الرقمي لإثارة مواهب الإبداع بشكل مباشر ودون انتظار المواعيد التقليدية.

و في انتظار الاعلان عن النتيجة التي لم يحدد موعدها، يذكر أن أغاني أحلام لم تعرف عزوفا عن الغناء للرجل كما روج، بل إن أغانيها الرومانسية الموجه للرجل كانت هي من صنعت اسم أحلام غنائيا .

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.